الذهول والاسى كانا عنوان من شاهد وجوه مشجعي فتوة الدير بعد الخماسية الحطينية بكأس الجمهورية واحسن تعليق سمعناه مساء السبت الماضي كان من احد مشجعي النادي المعروفين بالقول:ان واخواتها ستة وكان واخواتها ستة وفتوتنا لم يكن بمستواه ابدا رغم ان كل شيء مثل ??? العبد
وشكون الفايدة
من شاهد نادي الفتوة مساء السبت الماضي تأثر كثيرا فقد كان خالي الوفاض ولم يشاهد داخل اروقته اي عضو ادارة وجميع الجالسين صامتين
وحد الدايم
دعت فنية قدم دير الزور كوادر كرة القدم للاجتماع والتحضير بمقترحاتهم من اجل التحضير لمؤتمر اللعبة حضر الاجتماع مايقارب من 26 شخصا وحضره عن نادي الفتوة بشار خريط مسؤول الالعاب الجماعية ومساعد المدرب نزار ياسين ولوحظ غياب مدرب كرة الفتوة عن هذا الاجتماع.
كثرة العدد ليش
اتصل بنا مدرب كرة القدم اليقظاوي دحام الهادي وقال بأسى قبل مايقارب من اربعة اشهر رفع اتحاد كرة القدم كتابه رقم/70/ للاتحاد الاسيوي بشأن تعيين مدربي الفئات العمرية وكان اسمي بين المدربين اضافة لاسم محمد شريدة بعد عدة اشهر وقبل ايام وصل الكتاب واسمي غير موجود ولا اعرف السبب
لسببين اولهما تبخر وثانيهما انت
احد مدربي كرة دير الزور الذي يعتبر نفسه مظلوما وفتخر بأنه حصل على الشهادة الاسيوية وهذه الشهادة لم يحصل عليها سوى خمسة مدربين بالقطر وهم ليسوا ديريين قام بالاتصال بأحد اعضاء اتحاد الكرة مساء الاحد الماضي وهذا العضو غير ديري عاتبه بشدة بأنه لم يقف بوعده بأن يختاره ضمن مدربي الفئات العمرية ولم يستفد اي شيء من عضو الاتحاد المذكور رغم انه مهيء للتدريب بكل الفئات.
هل عرفتم من هو المدرب وعضو الاتحاد
اعترف امين سر فنية العاب القوى بدير الزور السيد علي مطر بأن قوى الدير تفتقر للاعبين الصغار والاشبال والناشئين لكنهم يسعون لانشاء وتطوير هذه القاعدة وما يطلبونه هو الدعم والمساعدة من فرع الاتحاد الرياضي بالدير
بس لاتقولوا بدنا مصاري