أقام المكتب التنفيذي للاتحاد الرياضي العام حفلاً تكريمياً لمنتخبنا الوطني للرجال بكرة القدم في مدينة الشباب الرياضية، وذلك تكريماً لإنجازات المنتخب في رحلة الذهاب من التصفيات الآسيوية المؤهلة للمونديال الذي تستضيفه روسيا صيف العام المقبل، ويأتي هذا التكريم، الذي حضره لاعبونا المقيمون في سورية، إضافة للجهاز الفني، والإداري، والطبي، ووسائل الإعلام، في إطار الدعم المعنوي والمادي، وهو أمر مفيد وضروري للمنتخب بكل تشكيلاته ..
وفي حفل التكريم، المشار إليه، لفت النظر حضور اسم الشركة الراعية بالبنط العريض، علماً أن الإعلان عن الرعاية تم في أضيق الحدود، وفيما نعلم أن « مواصفات » تلك الرعاية شبه غائبة عن الاعلام الذي غاب القسم الأعظم منه عن ملتقى الاعلان ونظن، وإن كان إثماً، أن رعاية المنتخب أو المنتخبات كانت تستحق حشداً اعلامياً حقيقياً ..؟!
في بلاغه الأخير أكد اتحاد الكرة أن فريقي الاتحاد والحرية سيقيمان مبارياتهما، المقررة على أرضهما، في حلب بدءاً من الاسبوع التاسع .. وخلا البلاغ من العقوبات.
بعد أن غادر الكرة الاتحادية على أمل التعاقد مع احد الأندية الإيرانية عاد مؤخرا الحارس إبراهيم عالمة إلى صفوف الفريق مجددا مؤكدا بأنه لم يتم الاتفاق مع النادي الإيراني لأسباب مادية والاختلاف الأساسي كان حول قيمة مقدم العقد المتفق علية قبل السفر.
أمين سر اتحاد لعبة قوة تحفظ على تسمية مدرب منتخب لا يملك الصفات المطلوبة رئيسا للجنة المدربين العليا معتبرا إصرار رئيس الاتحاد على تسميته «شخصنة ».
عضو اتحاد لعبة قوة لطالما اتهم رئيس الاتحاد بالتفرد بقراراته، لكنه يوم اتفق معه ووضعا منفردين وبعيدا عن أعضاء الاتحاد التسعة أسماء المنتخب الوطني.
اتحاد لعبة قوة رأى باعتماد أحد حكامه الدوليين كمندوب للاتحاد الدولي إنجازا للعبة وعلاقاتها الطيبة مع الاتحاد الدولي.
بعد التعميم الهام القاضي بضرورة احضار كل رئيس أو عضو اتحاد أو مكتب أو لجنة تنفيذية بيانا عائليا حدث لغط كبير حول الأسباب لكن أحدهم تساءل: من يدري ربما سيزيدون التعويض العائلي للرياضيين؟.