بعثة الرماية بين المد و الجزر قبل السفر الى القاهرة

العنوان هو المقدمة ويبقى السؤال هل حسم اتحاد الرماية المعضلة وفك اللغز في تحديد أسماء البعثة المشاركة من اللاعبين في الدورة العربية السابعة للرماية في القاهرة بعد أخذ ورد من سيشارك ومن سيمتنع سيمنح عفوا من سيمنع من المشاركة العدد ليس قليلاً وهو يتجاوز العشرين لاعبا على الأقل

fiogf49gjkf0d


حتى الآن وإن عدد الألعاب المقررة هناك أكثر من خمسة ألعاب في الرماية ومنذ فترة كان الخلاف على اسم أحد الراميين فيصل غريب ومحمد محفوض وأخيرا كما يبدو تم اختيار فيصل غريب لكي يكمل فريق البندقية منبطحا ثلاثة أوضاع وهم أكثم محمود-اسامة عاقل-احمد نعيم وغريب هؤلاء أبطال الجمهورية في رماية البندقية والذين حصلوا على أرقام عربية يستطيعون المشاركة بها و في رماية المسدس الهواء والحر تم تشكيل فريق مؤلف من بطل العرب والحائز على ذهبية غرب آسيا – محمد الزين والفضية حديج حاتم وأديب عيسى (فرق).‏


وفي رماية المسدس الحر وقع الأسم على الرامي سيزار عمران الأول على مستوى القطر في هذه الرماية حتى الآن و الوصيف يحيى ابراهيم.‏


ومن السيدات في رماية المسدس هواء -ربيعة أبو شهدة دون غيرها.‏


أما في البندقية هي بطلة العرب وغرب آسيا (راية زين الدين وكل من جيهان المغربي-وردينة المغربي.‏


ومن المقرر أن يشارك في رماية الأطباق (سكيت) طبعا على نفقتهم الخاصة حامل الرقم الأول على مستوى الجمهورية مؤخرا في آخر تجارب رماية السكيت- روجية ضاحي-صلاح الد ين الخطيب -ووسيم خربوطلي.‏


تعليق:‏


ويبدو أن اللاعب في الرماية يعيش دائما في حلم من المستحيل أن يتحقق ينتظر المزاجية في قيادتنا الرياضية في كسب مودتها والتقرب منها لينال رضاءها وبيقى شعارها المطروح دائما على الطاولة (تريد أن تشارك :ما هو رقمك?!‏


دون النظر الى الجهد الذي يقوم به هذا الرامي وغالبا مايكون هذا الجهد فردياً وهم يعرفون تماما أن هذا يحتاج الى الكثير من العمل و التدريب المتواصل وليس من السهل التوصل الى ما يبحث عنه القائمون على رياضتنا وإن النظر عن بعد لا يحقق مانصبو إليه في رياضتنا جميعا.‏


ونسأل هنا هل أصبحت الرماية في مهب الريح..‏

المزيد..