حلب – عمار حاج علي.. كشفت بطولة أندية آسيا عورة احترافنا ونوعية المحترفين الأجانب في صالاتنا وبات على اتحاد اللعبة دراسة هذه النوعية قبل الموافقة على تعاقد الأندية معها إذا ما كنا نريد من الأجانب رفع مستوى الدوري .
> ثلاثة هزائم ثقيلة وفوز وحيد كانت حصيلة سلة الجلاء من الدور الأول للبطولة لكنها تجاوزت هذا الدور فانتهى المهم والله يستر من الأهم .
> كثيرون أرجعوا تواضع النتائج الى عدم الاستعداد الكافي للارتقاء بمستوى البطولة خاصة وأن الفريق انشغل ببطولة الدوري لتحقيق الحلم المحلي ولم يمض إلا أيام قليلة حتى طاروا الى الفلبين .
وقبل سفر رجال الجلاء الى الفلبين أقامت إدارة النادي حفل تكريم تناست من خلاله دعوة بعض رجال الإعلام الذين واكبوا الفريق في كل شاردة وواردة وهذه نقطة سلبية بحق إدارة النادي .
> انتهى الموسم السلوي وبات المطلوب من إدارات أنديتنا وضع النقاط على حروف نتائج فرقها وإعادة الحسابات فهل فعلت أم أنها ستنتظر الى ما قبل بداية الموسم القادم ؟
> توقعنا وخابت توقعاتنا بأن يكون لإدارة نادي الحرية موقفاً حازماً واتخاذ قرارات مؤثرة على خلفية ما حصل في مباراة فريق السيدات أمام الوحدة ومحاسبة من تسبب في تشويه صورة النادي أمام الجميع ولكن خابت توقعاتنا ومرت الحادثة مرور الكرام؟
> بعد توزيع مهام إدارة نادي الاتحاد منذ بداية عملها وخاصة فيما يخص كرة السلة وبعد أول (تاش) بين المسؤولين عن اللعبة انسحب أحدهم وترك الساحة للآخر ومن وقتها كان لدينا الشعور بأن الأمور لن تمر على خير وها هي سلة رجال الاتحاد تقبع في المركز السابع بعد نهاية الموسم .
> أكد مدرب سلة الاتحاد أنه يرغب في إنهاء عقده مع النادي الممتد لموسم ثاني لشعوره بأن هناك من لا يرغب باستمراره مع الفريق وهو شعور راوده منذ اللحظة الأولى لعمله لكنه تابع رغم كل الظروف الفنية والإدارية وغيرها من مشاكل .