جملة من العوائق تحد الكثير من تطور الألعاب بريف دمشق وعلى سبيل المثال أم الألعاب هذه الرياضة النشيطة رغم معاناتها فهي حسب تعبير رئيس فرع الاتحاد الرياضي بريف دمشق
عبدو فرح تفتقر لغياب المدرب المؤهل وغياب المضمار الخاص وهذا يمكن حله بإقامة دورات تاهيلية للكوادر التدريبية على أن الحل الأمثل لإنهاء مشاكل كل الألعاب سيكون بإنشاء نادي محافظة ريف دمشق سوار الشام وهذا ماينتظره رياضيو المحافظة منذ فترة طويلة وهناك أياد بيضاء تسعى لإبصاره النور قريبا وقد قطعت شوطا كبيرا في سبيل تنفيذ هذا المشروع الذي يلبي حاجة الرياضيين من تدريب ومعسكرات ودعم مادي وغيره ناد تكون له هيكلية وميزانية خاصة وكوادر مؤهلة تستطيع النهوض برياضة الريف وتعمل على تطويرها ناهيك عن إقامة معسكرات تدريبية لمنتخباتنا الوطنية ضمنه.
وعلى أمل أن تسارع الجهات المعنية بإحداث هذا المشروع الرياضي الكبير الخطا وإشهاره في اقرب وقت.
م.م