ان واقع الامر في مخالفات وتراجع رياضة الرقة يسنتهض اهل الهمم والذمم النظيفة لإزالة العوالق المتراكمة التي اورثها فرع رياضة الرقة السابق ومفصله الاساسي والمحال للقضاء بامر تفتيش لاضراره بالمال العام وتزوير قرارات للمكتب التنفيذي وتجاوزات مالية وتكليفه باعمال انشائىة دون الرجوع للمكتب التنفيذي ومنح اذونات سفروهمية له و لاعضاء اللجنة التنفيذية الذين معه وعلى هذه المخالفات تم حرمانه من الترشح لانتخابات رياضة الرقة وهو وعضو من زملائه الذي الى الان يعمل متفرغا رغم قرار الا ان عليه بالتجاوزات المالية وحسم من راتبه ولكن تقربه من معلمه السابق ومن كانوا معه جعلهم يتناسوه الى حين والحال يطول العديد من المتفرغين الذي معظمهم لا عمل لهم على الواقع وبعضهم غير معروف و البعض لالعاب غير موجودة على ارض الواقع ولاننسى المؤهل العلمي الذي يفتقده معظهم وبعضهم زرع في اللجان الفنية بشكل مخالف ولكن لكسب الاراء والدعايات الشخصية وعلى حساب الرياضة ذاتها ومايثير الدهشة ان القيادة اوجدت المنشآت الرياضية لدعم صناديق الاندية بالريوع لتغطية الانشطة وعلى هذا اوجد الاستثمار ليكون نعمة على الرياضة وممارسيها اما عندنا غدت النقمة للمال العام ونعمة على المستفيدين اصحاب الضمائرالرخيصة والذمم الواسعة وقصة الفندق الرياضي الذي فيها كل العجب حيث هيكله ب 2 مليون واكسائه 17,800 مليون والكلفة حوالي 23مليون يعطي ب 65,000 الف سنويا ويدفع المستثمر قيمة استهلاكه من الماء والكهرباء بعد ان أعطي المستثمر ب 2 مليون سنويا وبنفس الشروط وتم تطفيشه والذي نورده ان الاتحاد الرياضي الى تاريخه يدفع قيمة استهلاك الفندق من الكهرباء والتي تتجاوز المليون ليرة سورية ويؤكد صحة كلامنا ما بين ايدينا من قيمة الاستهلاك وفق كل دورة حيث يصل في الدورة الاولى للعام الحالي فقط 546,123 ل.س وفق الكتاب رقم 570 تاريخ 3/7/2005 الصادر عن شركة كهرباء الرقة والتي تذكر ان صرفيات الاتحاد الرياضي بالرقة من الدورة الاولى عام 2004 الى الدورة الثانية عام 2005 هي 051841 2, مليون والسؤال الذي يطرح نفسه ويعذب الرياضة وعشاقها الحقيقيين بالغاية من هذا الاستثمار ?.. اين الفائدة? وهذا يسر المستفيدين والذين يلحقون الربح على حساب كل شيء وكأن المال العام اصبح غنيمة ومباح والذي كنا نتوقعه ان يتدخل رئيس فرع رباضة الرقة لايقاف هذه الخسارة المستمرة لاموال المنظمة رغم انه من الفرع السابق الذي نرجوه ان يفوق من غفوته وينهض للاعلى ويبعد المزمرين والمهللين و المطبلين عن مسيرة الرياضة ويحجمهم حقيقة.
وقد ذكر الموضوع هذا امام القيادة القطرية حين زيارتها مؤخرا الى الرقة . وهنا لانضع الحق على المستثمر الذي فوجئ باوضاع المنشأة وعرف حقيقتها ويصح المثل القائل .. المال السائب يعلم الناس على الحرام.. حيث الى الان لايوجد اشتراك رسمي خاص لدى شركة كهرباء الرقة باسم الفندق الرياضي والامر يقاس على مسبح الاتحاد الرياضي المستثمر منذ اكثرمن عشر سنين وهذا بحد ذاته سرقة موصوفةتجتمع كل اركانها ومدلوااتها والجميع يعرف القانون الذي يصدر مؤخرا عن عقوبة سرقة الكهرباء والقوانين الرادعة حتى منها السجن ولكن يبدو ان امور الرياضة هذه في واد اخر وكذلك هروب مستثمري مسبح الاتحاد الرياضي وعليهم مبالغ عالية تصل الى 1,250,000 ل.س دون دفعهم التأمينات الاولية وهذه مخالفة لتعليمات المرسومين 195و 228 ووفق المعطيات يبدو انه لامصداقية ولاشفافية في تنفيذ منشآت الرقة الرياضية وظهر ذلك جليا للجنة المشكلة اخيرا من المحافظة وفرع الاتحاد الرياضي بالرقة حيث رأوا بأم اعيهم العجب العجاب.. وعقد لسان بعضهم من الدهشة وعرف انه غرر به ولكن الايام القادمة ستكشف الاكثرمن الحقائق وجل هذه المنغصات ومااكثرها تم الاشارة اليها في كافة المحافل الرسمية بالرقة حيث تصدى لذلك الرياضيون الشرفاء الغيارى على المال العام دون اي مكسب او فائدة سوى خدمة الرياضة وابعاد المسيئين ولمحاسبة كل من اساء للرياضة عن قصدواختلس حبات عرق الرياضيين وتاجر بها والذين اوهموا الناس بغير الحقيقة سنين عديدة وانهم اخذوا البراءة ولكن يعرفون كيف وكم ركضوا واختبؤوا ليحصلوا على كتاب لمحاكمتهم طلقاء فقط والدعوة الان في بدايتها ولا بد ان تظهر الحقيقة واضحة وتلفظ الرياضة خارج جسمها الذي اتعبه اهل التزوير والتدنيس وبالنهاية لا يصح الا الصحيح وكلنا امل ان تتعافى رياضتنا ويرجع لبلدنا القها ويعتلي ابطالها منصات التتويج وتجمع الرياضة شمل ابناءها الذين افترقوا بفعل فاعل طويلا …
فاعل الخير مستقبلا …..