خمستين + أربعتين = 18 هدفاً لأمية

أثبت المخضرم الدولي حازم حربا وكادره الفني الشقرا والشبلي عدنان علوكعبهموحققوا ما عجز


عنه أبو الرياضة المخلوع وصراصيره التي لاتزال تنشد في الظلام وقد ثبت بالدليل القاطع أن المآذن لاتزال ترفع الآذان رغم موت بلال .. جاء الحق وزهق الباطل وقريباً سيزهق من يعمل بالباطل وبالخفاء وما نتائج أمية الرقمية الكبيرة داخل وخارج إدلب وتحقيقها العلامة الكاملة حتى الآن إلا ضربة قاضية وشعرة قصمت ظهر كل من كان يراهن على فشل إدارة أمية وكوادرها وهي التي لم تصرف عِشر ما صرف من قبل لأن المال ليس كل شيء فلا يزال للمحبة مكان ولايزال للصداقة والتعاون في نادي أمية عنوان.. ترحل الأشخاص ويبقى النادي.. الشكر كل الشكر لكم رجال أمية رفعتم الرؤوس نتمنى لكم الاستمرار في التألق وحصد النقاط للعودة إلى مكانكم الطبيعي بين أقوياء المحترفين ونقول لكل من كان مبعداً في الماضي عن النادي بكم نحقق الانتصار والنجاح وبدونكم النادي بلا عنوان ونخص بالذكر الأشقر محمد وابراهيم دياب والشاب الهداف سالم سفر وقد أخطأ كثيراً من أبعدكم عن ناديكم لأنكم قلتم كلمة حق ورفضتم أن تطأطئوا رؤوسكم لغير الخالق ولن نلتفت أبداً إلى بعض الصغار جداً والبيادق الشطرنجية التي تحاول تقزيم ما فعله رجال أمية فالكلاب تنبح والقافلة تسير ومن جانب اخر فقد حزّ في نفسي ما صرح به رئيس لجنة الحكام الفرعية بإدلب في ندوة الحكام عندما حمّل مسؤولية عقوبة كرة أمية للجنة المنظمة والحكم الرابع ولا نعرف كيف خرج بهكذا فكرة وهو لم يكن موجوداً أصلاً في المباراة وكان مكلفاً بالتحكيم في بانياس لقد سكت دهراً ونطق كفراً.. ولايزال للحديث بقايا وليس بقية انتظرونا…‏

المزيد..