لم نجد تفسيرا مقنعا للاعبة الريشة هديل كريم حين
تزور معسكر المنتخب الوطني بالفيحاء وتقول جهرا سأعود للمنتخب وهي التي أعلنت قطيعة اللعبة التي صنعت منها بطلة ووقفت على منصات التتويج في أكثر من مناسبة إضافة وحسب مصدر موثوف فإنها ذهبت لناديها الأم الشرطة وطلبت مستحقاتها لتتسرح نهائيا فإلى أين يا هديل.