كان عرساً قطرياً رائعاً وقمة في الفرح لمن صعد منصات التتويج وغصة حزينة كانت لمنتخبنا الو طني للبلياردو حيث لم يكن له نصيب في
وضع بصمة بهذا العرس الآسيوي الجميل كما فعل على المستوى العربي فهل كان اللقب العربي كافياً للمشاركة وتحقيق نتيجة جيدة هناك دون أي احتكاكات خارجية أو معسكرات داخلية مناسبة تليق بحجم تلك البطولة بالتأكيد لالأن معسكر الأيام القليلة جداً التي خضعت له لاعبتانا ندى العبد اللّه وفانا دكرمنجي لم ولن يكون ملبياً لطموحهما في مثل هذه الدورات الكبيرة وبالتالي فإن الثمرة إذا لم تقطف بعد النضج سيدب فيها العطب حتماً