أكد تقرير صحفي إسباني أن راكيتيتش يعيش أكثر مواسمه من حيث عدم الاستقرار، بعدما فقد استمراريته بالتشكيل الأساسي للبارشا.
وأشار إلى أن بقاء راكيتيتش على مقاعد البدلاء لم يوقف كبار أوروبا عن مطاردة النجم الكرواتي، لضمه خلال الموسم المقبل.
ويبدو أن الأندية تعتقد أن راكيتيتش في سن الـ33 عاماً لا يزال أمامه الكثير ليقدمه على المستوى الفني والبدني، للعب في أعلى مستوى بأوروبا.
وإنتر ميلان هو أكثر الأندية رغبة في ضم راكيتيتش، وسبق أن حاول حسم الصفقة في الصيف الماضي، إلا أن برشلونة رفض رحيل اللاعب.
وقالت صحيفة موندو ديبورتيفو: إن دييغو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، معجب براكيتيتش ويرغب في ضمه، مستغلاً رغبة اللاعب في البقاء داخل إسبانيا.
وأضافت أن تشيلسي هو الآخر يراقب راكيتيتش، بسبب بحث البلوز عن لاعب في مركزه يستطيع قيادة الفريق.
وأتمت الصحيفة تقريرها: بالتأكيد أن خيار العودة لإشبيلية لا يزال مطروحاً، فاللاعب يرى أن ناديه السابق هو بيته الثاني.