حلب – صافي شعار:التقت «الموقف الرياضي» لاعب نادي الحرية والجيش والمنتخب الوطني السابق الكابتن (رامي شهبندر) بكرة السلة والذي كان اسمه مطروحاً لاستلام دفة القيادة في نادي الحرية
ولأكثر من مرة ولكنه اعتذر لانشغاله بأعمال شخصية وأحياناً لعدم انسجامه وقناعته بالمجموعة المخولة بالعمل.
وعن رأيه بواقع نادي الحرية السلوي حالياً أفاد بأن نادي الحرية يسير في الطريق الصحيح وأجندة عمل الإداري الكابتن أديب مكتبي عضو مجلس الإدارة ممتازة والتي تهدف إلى استقطاب جميع خبرات النادي واللاعبين الدوليين السابقين للاستفادة منهم إضافة إلى الاهتمام الكبير بقواعد النادي التي هي حجر الأساس والرئيس التي نعول بناء مستقبل النادي عليها وتمنى عودة فريق السيدات إلى سابق عهده وألقه وأيامه الذهبية وأبدى شهبندر تفاؤله بالمستقبل القريب نظراً لما يملكه المكتبي من استراتيجية عمل واضحة وغنية بالأفكار ومقومات النجاح.
وأشار إلى استعداده لخدمة النادي ودعم فريق الرجال في أي لحظة، وتوقع أن يكون رجال سلة الحرية هذا العام ضمن الأربعة الكبار.
رامي شهبندر في سطور:
من عمر السابعة بدأ في نادي الحرية فئة الصغار وأشرف على تدريبه الكابتن علي زكريا سليمان وصاحب الفضل الأكبر عليه الكابتن رافع أشرفي الذي دربه في فئات الأشبال والناشئين والشباب.
أحرز لقب أفضل لاعب في فريق الناشئين، ثم انتقل إلى نادي الجيش، دعي للمنتخب الوطني في عامي 1999 و 2000 ثم عاد بعدها للعب في نادي الحرية.