اللاذقية – سمير علي: – تسميات كثيرة أطلقت على ديربي اللاذقية بدءاً من ديربي الفرح مروراً بالمحبة انتهاء بديربي الغضب، وطالب الجميع أن يكون لقاء قمة في كل شيء وأن يتم الابتعاد عن الحساسية والتشنج والعصبية
وأن تكون الهتافات تشجيعية ونحن نقول لقاء الديربي مفتوح على كل شيء والهتافات اعتدنا عليها منذ اربعين عاما ولن يتغير شيء سوى المستوى الفني الذي تراجع كثيراً في ظل غياب النجوم الكبار في الفريقين.
– تمنى الكابتن ماهر قاسم مدرب فريق تشرين أن تكون مباراة الديربي نظيفة وتسود أجواءها الروح الرياضية لأن الفنيات غالباً ما تغيب عنها وأن ينجح فريقه في تحقيق الفوز بعد صيامه ثماني مباريات لتعويض ما فاته في المباريات الاخيرة بسبب عدم التوفيق .
– ادارة نادٍ ساحلي تدرس امكانية الاستغناء عن أحد نجومها المخضرمين بالتراضي لعدم تقديمه المستوى المأمول منه، علماً أن قيمة عقده كبيرة وذلك من خلال تقديم مبلغ له مع كتاب شكر ….
* انهالت عبارات المديح والثناء على مدرب فريق شباب تشرين الكابتن ياسر لفاح ولاعبيه بعد فوزهم على فريق الجبش بهدفين وتصدره فرق مجموعته .
* أكدت الكثير من الخبرات الكروية أن الادارة التي سيخسر فريقها لقاء الديربي هي من ستدفع الثمن لأن جمهورها لن يرحمها خاصة في ظل التعادلات والخسارات التي يحققها الفريقان باستثناء مباراة الجهاد والتي اعتبروها ليست مقياساً لانه يقبع في المركز الأخير…
* دخل فريق رجال تشرين معسكراً مغلقاً استعداداً لمواجهة الديربي امام حطين اعتباراً من اليوم الاربعاء ولغاية موعد اللقاء بطلب من الكادر التدريبي وبعيداً عن وسائل الاعلام والجماهير .