الشعار : فريق الشرطة جاهز ولقاء الغد حساس ومهم!!

متابعة- زياد الشعابين:أكد الكابتن أحمد الشعار مدرب فريق الشرطة بكرة القدم : أن فريقه جاهز فنياً وبدنياً لدخول منافسات إياب المجموعة الأولى لدوري المحترفين

fiogf49gjkf0d


وهدفهم كما في الذهاب هو في الإياب بإنهاء المباريات بنتائج ايجابية ودخول الدور الثاني للمنافسة على اللقب مع الفرق المتأهلة له في خطوة لاستعادة لقب الدوري‏


التحضير جيد‏


وأشار الشعار : ان التحضير لهذه المرحلة جيد باستثناء الأيام القليلة الماضية نتيجة لاأحوال الجوية العاصفة الثلجية التي سادت البلاد حيث عرقلت التدريبات المقررة في البرنامج ففي الفترة الماضية لعبنا ثلاث مباريات ودية مع عمال القنيطرة وفزنا 3/صفر ومع البريقة وفزنا أيضاً 3/صفر ومع المنتخب الأولمبي فزنا 2/1 وهي أفضل المباريات من حيث الفائدة الفنية وكان مقرراً أن نلتقي فريق العربي وأحد فريقي العاصمة الوحدة أو النضال لكن لسوء الأحوال الجوية الغيت المباراتان .‏



وأضاف مدرب الفريق : أن الفريق جاهز كما أشار في بداية حديثه وأن نسبة الجاهزية 75-80 بالمئة والصفوف مكتملة ولا إصابات باستثناء اللاعب عبد الهادي المصري الذي تعرض لإصابة خفيفة ودخل مرحلة التأهيل ومشاركته واردة في أولى المباريات ولفت المدرب إلى التزام اللاعبين بالتمرين وتنفيذ الأفكار والخطط أثناء التمارين اليومية أو بعض التمارين المكثفة في بعض الأيام / تمرينن/ حسب الخطة والبرنامج التي تم وضعها وتنفيذها والتي تضمنت تمارين قوة وقوة بدنية ومهارات وإجراء المباريات الودية وهذا كله للاستمرار بالمنافسة والانتقال للدور الثاني .‏


الافتتاح مهم‏


وبخصوص لقاء المجد غداً أوضح الكابتن أحمد الشعار : أن المباراة مثلها مثل غيرها من المباريات إلا أن لها خصوصية كونها افتتاح مباريات الإياب من جهة ومن جهة أخرى مباراة ديربي وستكون المباراة قوية وحساسة وفيها نقاط قوة وضعف لمعرفة الفريقين لبعضهما والمباراة ونتيجتها مهمة جداً لكل فريق ونحن هدفنا واضح وهو كسب نقاط المباراة لتكون الانطلاقةجيدة والبداية قوية وحافز للاعبين للقادمات مع الاحترام الشديد لفريق المجد الذي يسعى للهدف نفسه ونحن نحترمه وقد قدم مستوى جيداً في المراحل الأولى لمباريات الذهاب لكن نقاط المباراة تهمنا كثيراً وهي هدف نسعى لتحقيقه .‏


الجدير ذكره أن الشرطة احتل المركز الثاني في ختام الذهاب برصيد 18 نقطة جمعها من خمسة انتصارات وثلاثة تعادلات .‏

المزيد..