يملك واين روني مهاجم المنتخب الإنكليزي ومانشستر يونايتد سجلاً مهنياً حافلاً بالإنجازات رغم حداثة سنه، إذ لم يتجاوز بعد الـ 25 من عمره. واستطاع الفتى الذهبي، أن يجمع ثروة طائلة من المال الذي يجنيه كأجر في ناديه الإنكليزي إضافة إلى عقود الدعاية والإعلان الكثيرة التي ينفذها، ما مكنه من شراء عدد من المنازل والشقق في مناطق مختلفة في إنكلترا
والعالم. ومن بين أشهر البيوت التي يملكها، والذي يعيش فيه حالياً مع زوجته كولين وابنه كاي، قصر بريستبيري في مانشستر، الذي تبلغ قيمته 4 ملايين جنيه إسترليني.
وكان روني قد قام بشراء قصر قديم، على مساحة واسعة، وقام بهدمه ليبني مع زوجته منزل الأحلام الخاص بهما، فالمنزل الجديد يحتوي على صالة سينما ضخمة، وصالة للموسيقى، وصالة وملعب رياضي والكثير من التماثيل وإضافة إلى ذلك، فالقصر يحتوي على درج متحرك، وعدد كبير من الشاشات التلفزيونية، ومسبح داخلي ضخم، إضافة إلى الجاكوزي، وغرفة ألعاب ضخمة، وملعب للغولف، وملعب للتنس ومكان للشواء، ويحمي ذلك كله كاميرات تلفزيونية بنظام الدائرة المغلقة للحفاظ على أمن المنزل وسلامة من فيه.