يبدو أن الحديث الجدي عن محاسبة الذين تورطوا بتسريب معلومات حول منتخبنا الناشئ بكرة السلة قد ذهب أدراج الرياح بعد أن سمعنا أن النية
كانت معقودة على اتخاذ ما يجب اتخاذه.
بعض الخبثاء يقولون إن الأمور انتهت الى غياهب الأدراج.. ونحن نتساءل كيف سيرتد على غيرهم؟