لعب برشلونة تحت إمرة المدرب الأرجنتيني جيراردو مارتينو خمس مباريات ففاز بأربع مباريات وخسر الخامسة مسجلاً تسعة عشر هدفاً
مقابل ستة أهداف بمرماه، ففاز على فاليرينغا النرويجي بسبعة أهداف مقابل لا شيء وعلى منتخب تايلند بسبعة أهداف لهدف وعلى نجوم الدوري الماليزي بثلاثة أهداف لهدف وتعادل مع ليجيا غدانسك البولندي بهدفين لمثلهما، والخسارة كانت أمام بطل أوروبا بايرن ميونيخ على كأس أولي هونيس بهدفين مقابل لا شيء في مباراة تسيدها البافاري بالطول والعرض، وطبيعة المباريات أشبه بالحصص التدريبية باستثناء مباراة المسمار ضد غوارديولا الذي عرف كيف يلاعب فريقه السابق.
– لعب ريال مدريد تحت قيادة مدربه الجديد الإيطالي كارلو أنشيلوتي سبع مباريات ففاز بست مقابل تعادل وحيد مسجلاً عشرين هدفاً ومتلقياً خمسة أهداف، والسمة البارزة خوض الريال مباريات قوية يمكن من خلالها الوقوف على جاهزية اللاعبين، فتغلب على بورنموث الإنكليزي بستة أهداف نظيفة وعلى باريس سان جيرمان الفرنسي 1/صفر في مباراة كانت تعني الكثير لأنشيلوتي، كما تغلب الفريق الملكي على إنتر ميلان الإيطالي بثلاثية نظيفة وعلى لوس أنجلوس غالاكسي بثلاثة أهداف لهدف وعلى إيفرتون بهدفين لهدف وعلى تشيلسي بثلاثة أهداف لهدف والتعادل الوحيد كان بمواجهة ليون الفرنسي بهدفين لمثلهما.
– تغلب أتلتيكو مدريد الذي حافظ على جلده التدريبي المتمثل بالمدرب الأرجنتيني سيموني على لاس بالماس الإسباني بهدفين مقابل لا شيء، كما تغلب على سبورتينغ كريستال البيروفي بهدف دون مقابل، وعلى ناسيونال الأورغوياني بهدفين دون رد.
– خسر فالنسيا خلال رحلته الألمانية أمام كارلسروه الألماني بهدف لاثنين، ومع شتوتغارت بهدف وتعادل مع فالدوف مانهايم صفر/صفر، وفاز على أولمبياكوس اليوناني 2/صفر.
– الشح التهديفي ميّز مباريات ملقة الثلاث الأولى ففاز على جينك البلجيكي وأوغسبورغ الألماني 1/صفر وخسر أمام غينتيشلار التركي بالنتيجة ذاتها، كما خسر أمام أستون فيلا الإنكليزي بهدفين لثلاثة.