إن حجة اتحاد التايكواندو لعدم تخصيص الناشئة بأية بطولة تذكر من خطة عمله القادمة كونها سقطت سهواً هشة وليست عذراً لتوزع على وسائل الإعلام
ولوكان الأمر كمايدعي بأنها سقطت سهواً فماذا عن عام 2009م كذلك سقطت ومعها بطولة الأشبال ؟ ويتساءل البعض من كوادر اللعبة وخاصة في دمشق لماذا خلال شهر حزيران ومعه تموز بطولات الناشئة والأشبال علماً أنها توقيت مناسب للجميع بينما نرى بالمقابل تكثيف لنشاطات اللعبة في شهري شباط وآذار …خمس بطولات : بطولة جمهورية للمدربين (بومسة) وبطولة أندية درجة أولى فرق ولقاء تجمعات رقم 1 ودورة تأهيل مدربين وحكام رقم 1 وفحص الحزام الأسود رقم 1 هذا كله في شهر شباط وبمحافظة دمشق بالتحديد وكذلك الأمر بالنسبة لشهر آذار بطولة جمهورية رجال وبطولة جمهورية للأشبال بالإضافة إلى فحص كوب رقم 1 ودورة حكام ومدربين درجة 2+3 رقم 1. ويقول هؤلاء لماذا لم تستضف اللاذقية أية بطولة كماهو مدرج في روزنامة عام 2010م وجميعها في دمشق باستثناء بطولة (بومسة) إناث وهل لأن هذه المحافظة متقدمة بها وهذا السؤال موجه من كوادر دمشق إلى المشرف على هذه اللعبة محافظةاللاذقية إسبر الياس واضع اللمسات السحرية على الخطة السنوية؟ وهل الحكمة كماأكد مصدر خبير في رياضة التايكواندو ومن العاصمة للموقف الرياضي بأن يقام لقاء التجمعات 3 وبطولة (البومسة ) ذكور وبطولة السيدات والناشئات وبطولة الرجال والناشئين فرق خلال شهر رمضان المبارك وقبل عيد الفطر بأيام قليلة … وماهو المقصود من إقامة فحص للمدربين والحكام استثنائي من 11-13 /6/2010م . ومن عبارة حسب الاستحقاقات وهل ستبقى منتخباتنا الوطنية عالقة بدون إقامة تجارب انتقاء المنتخبات الوطنية ولكافة الفئات وها قد مضى شهر كامل لم يكلف اتحاد اللعبة نفسه بإقامة هذه التجارب؟ هذا بالإضافة إلى عبارة حسب الاستحقاقات وردت عبارة تحدد لاحقاً وماهو الذي يجد ولاحقاً …. البطولات المحلية وإذا كان كذلك كان من الأجدر الاجتماع مع اللجان الفنية بالمحافظات والاتفاق على مكان البطولة ؟