الجميلــة التـي تســبـبـت بطــرد غونزاليس من نادي الـ «100»!
بات لاعب التنس التشيلياني فرناندو غونزاليس الذي تأهل إلى نهائي بطولة ملبورن الأسترالية أولى بطولات الغراند سلام الكبرى عام 2007
|
|
ليشكل فخرا لوطنه في ذلك الوقت الذي بلغ التنصيف الـ (25) عالمياً عام 2005 خارج نادي الـ (100) الأوائل المصنفين على العالم، ولم يحقق أي فوز كبير في الموسم الحالي، رغم أنه لم يتجاوز الواحدة والثلاثين من عمره . أما أصابع الاتهام ووفقا لموقع (HR) تتجه نحو صديقة اللاعب الجديدة المغنية الشابة دانييلا كاستيلو التي قررت في الآونة الأخيرة الظهور عارية على أغلفة عدد من المجلات، وهو ما تسبب في إرباك اللاعب وتغيير أولويات مسيرته المهنية من احتراف التنس، إلى احتراف الهروب من عدسات المصورين .وسائل إعلامية تشيلية أشارت بعد نشر التقارير إلى أن الفتى الذي كان يتوقع له التربع على قلوب عشاق الرياضة في بلاده أصبح الآن مجرد رقم صغير في عالم الكرة الصفراء.. والفضل كل الفضل لصديقته الجديدة !!.
لاسانا ديارا:
هذا السبب الحقيقي لاختيار أنجي
كشف لاعب ريال مدريد لاسانا ديارا عن السبب الحقيقي لاختياره الانضمام إلى فريق أنجي ماخاشكالا الداغستاني الذي ينافس بالدوري الروسي لكرة القدم.وقال لاسانا : كانت هناك فرق كثيرة مهتمة، لكنني اخترت أنجي لأنه يملك صامويل إيتو. وأضاف : هو بمثابة الأخ الكبير لي ونستطيع أن ننجح معاً.ونفى لاسانا أن يكون المال الكثير والضرائب القليلة التي يوفرها الدوري الروسي هذه الأيام سبباً بانتقاله هذا، مؤكداً أنه يطمح إلى تحقيق الكثير مع فريقه الجديد.
انتحار عداء عمره «101» عام
بســبب ابتعـاده عن الرياضة!
قرر العداء (الجد) الإيطالي الذي واصل المشاركة في السباقات حتى سن الخامسة والتسعين وضع حداً لحياته عن عمر يناهز 101 عام بالانتحار، رافضاً الاستسلام للشيخوخة، بحسب ما ذكرت الصحافة الإيطالية. ونقلت صحيفة (كورييري ديلا سيرا) أن دافع الانتحار كان حالة من الاكتئاب أصابت العداء المعمر بعد توقفه عن مسيرته الرياضية الطويلة. وأطلق العداء، ويدعى فينتشنزو كولو، النار على رأسه، وترك بطاقة هويته وورقة سجل عليها رقم هاتف ابنه ورسالتي اعتذار إلى عائلته. وروى ابنه للصحافة أن والده بدأ يعاني من الاكتئاب منذ توقف عن ممارسة الرياضة، وأنه لم يقدر على استيعاب التغيرات التي طرأت على جسمه جراء تقدم العمر.
وبدأ كولو مسيرته الرياضية في العام 1929 عندما كان طالباً، وحقق أرقاماً محلية وعالمية عدة. ومع إحالته إلى التقاعد، تعززت علاقته بالرياضة، وفي سن التاسعة والثمانين اجتاز سباق المئة متر في 16 ثانية، وفي سن الثانية والتسعين انتزع الرقم القياسي العالمي في الوثب الطويل في مسابقة للقدامى. وقال ابنه : كانت الرياضة كل حياته، لم يكن يكف عن التمرين والسفر إلى كل أنحاء العالم للمشاركة في المسابقات. وتوقف كولو عن الرياضة في سن الخامسة والتسعين، ومنذ ذلك الحين تغيرت حياته، فبالنسبة له الحياة دون رياضة الجري لا تستحق أن تعاش.