الرماية تبحث عن الحل كما هو حال الرياضة السورية

دمشق- علي زوباري: بعد أن تمت غربلة بعض الألعاب المشاركة في دورة التضامن الإسلامي في ايران في الاجتماع الأخير

fiogf49gjkf0d


للجنة تسيير الأمور أو بما يمس (اللجنة الأولمبية السورية ).‏‏


أخذت اتحادات هذه الألعاب تبحث عن حل يرضي منتخباتها التي وعدت بمشاركتها من خلال الخطة السنوية التي عقدت على تنفيذها بعد إقرارها في مؤتمراتها وما قامت به من تدريب وتحضير لهذه البطولات .‏‏


ولكن الذي حصل ونتيجة إيقاف المكتب التنفيذي السابق وإحالته الى التقاعد ومجيء ما يسمى لجنة تسيير الأمور تكمل ما تم العقد عليه كان العكس تماماً فبدلاً أن تبحث هذه اللجنة عن محطات تعمل على تطوير رياضتنا أخذت تعرقل مسيرة بعض الألعاب حتى كادت أن تلغيها تماماً وهنا وفي سياق الكلام لكي لانطول بالحديث أكثر من ذلك إن ما حدث في رياضة الرماية قريب من ذلك تماماً هذه اللعبة التي لم تلق الاهتمام الكافي حتى الآن هذا من قبل المكتب التنفيذي السابق أم كان ذلك من قبل هذه اللجنة المؤقتة المؤتمنة على رياضتنا وهل يعقل أن يتم تقليص بعثة كانت مقررة منذ أشهر تضم أكثر من عشرين لاعباً ومدربين وإداري و… الى خمسة فقط أربعة لاعبين ومدرب واحد وبالتالي إن تعب تسعة أشهر تبخر في نادي شبعا حيث المعسكر الذي شارك فيه اكثر من ثلاثين لاعباً في رماية البندقية ثلاثة أوضاع والمسدس /الحر و المركزي والموحد / والبندقية ضغط الهواء والمسدس هواء ورماية التراب والسكيت هذا في الجنسين الذكور والاناث/ سيدات – رجال / ولابد من السؤال هنا ما الفائدة التي جناها اتحاد الرماية من جمع استمارات اللاعبين وتقديمها الى المكتب المختص في لجنة تسيير الأمور بعد أن تم تقليص العدد الى هذا الحد وماذا سيعمل اتحاد الرماية بعد ذلك بعد ان تم وضعه في مرحلة يصعب اختيار اللاعبين فيها رجالاً ام سيدات ومن سيتم اختياره الكل يستحق المشاركة السيدات : راية زين الدين – جيهان المغربي – ردينة المغربي- وربيعة أبو شهده في رماية المسدس/ والرجال حديج حاتم – محمد الزين – محمد عروس – والكل هنا كان قد حاز على الميداليات سابقاً وكذلك الامر في رماية البندقية ثلاثة أوضاع محمد محفوض- اكثم محمود – محمد أبو العينين – حامد نعمة و… وحتى الآن لم يحدد اتحاد الرماية كما صرح للموقف الرياضي أسماء اللاعبين المشاركين في هذه البطولة بعد تقليص العدد الى اربعة فقط..‏‏

المزيد..