السيد رئيس تحرير صحيفة الموقف الرياضي المحترم
لقد عودتنا صحيفتكم الغراء دائماً ان تكون رائدة في نقل الحقيقة بكل ابعادها بعيداً عن التملق والخداع ولهذا وجدنا في هذه الصحيفة ضالتنا في نشر رسالتنا بكل تفاصيلها حيث بدأت الاحداث تتطور الى حد لا يمكن السكوت عنه متمنين لكم ولصحيفتكم التوفيق والازدهار.
لا احد يشكك بان الاساليب التي يتبعها رئيس نادي امية في تحقيق مآربه وغاياته لا تتوقف عند حد ولا يمكن ان يستثني احد يقف في طريق مصالحه حتى وان كانت امه فالمراوغة والخداع والفتن هي ادواته واساليبه منذ ان كان لاعباً في كرة الطاولة عندما حرض زملائه في مدينة ادلب على عدم الذهاب مع لاعبي المعرة كفريق واحد للمشاركة في بطولة الجمهورية كمنتخب محافظة فطرده رئيس المكتب آنذاك وبالتالي الفتنة والشللية هي صفة متأصلة فيه منذ صغره.
ورغم ذلك لم يكن احد يتوقع ان تتجاوز ممارسات رئيس النادي هو ومن معه لان تصل الى حدود التهديد والوعيد لكل من يتجرأ ويتكلم كلمة حق تفضح اساليبه وممارساته وتجاوزاته.
حيث اعتبر ان جميع وسائل الضغط الرسمية التي استعملها وجميع الاقزام الشمامة التي اطلقها في الشوارع كي تحسن صورته المتعفنة لم تعد تنفع فرفع شعار:
الحمية لنادي أمية.. عفواً الحمية لرئيس نادي أمية
اسلوب جديد قديم يتبه الان اسلوب التهديد والوعيد غير آبه للقانون واليكم بعض هذه الاساليب:
عدنان شبلي لاعب رجال نادي امية سابقاً تكلم بكل جرأة وشفافية في احد الصحف الرسمية عن اوضاع نادي امية فيتعرض الى هجوم منظم على بيته من قبل اداري النادي ومجموعة اشخاص ولان اللع اراد ان يوقع اللطف لم يجدوه في المنزل فيصرخون ويتوعدون ويتهجمون ويهينون اسرته واولاده وعلى مرأى من سكان الحي الذين شعروا كأن بلداً معادي قد اغار عليهم.
صحفي اخر يتم تهديده وأولاده امام المراجعين والموظفين اذا تجرأ وتكلم على رئيس نادي أمية وفضح ممارساته واساليبه وكأن الامهات بقرت بطونها وحرمت عليها ان تلد في هذه المدينة المنسية رئيس نادي فهمان مثله.
الثالثة لا ندري على من ستكون فالثالثة ثابتة.
عذراً ايها » « تتساءلون اين تجري هذه الاحداث ال¯ …. انه صنع في ادلب الخضراء – صنع في نادي امية – بيد رئيس نادي امية فاعلن شعار: الحمية لنادي امية عفوا الحمية لرئيس نادي امية .
وله ولمن معه نقول المنية ولا الدنية.
قدامى نادي امية وعنهم
محمد بطل