حملنا البعض من مدربي كرة اليد عددا من الأمنيات لمؤتمر اللعبة عسى أن تلقى صدى إيجابيا لدى المعنيين عن كرة اليد السورية وهي:
– تقليص عدد فرق الرجال إلى ثمانية فرق فليس من المعقول أن يكون عدد فرق الدرجة الأولى يساوي عدد فرق الدرجة الثانية.
-إحضار كادر تدريبي فني مسؤول عن المنتخبات الوطنية و التخطيط لكرة اليد ابتداءا من الصغار حتى الرجال وتأمين شركة راعية.?
-تشكيل منتخبات للأشبال و الشباب و الرجال و إقامة معسكرات تدريبية داخلية وخارجية و المشاركة في البطولات العربية و الآسيوية .
– التعاون مع وزارة التربية من أجل إقامة المعسكرات لفرق الأشبال كون فرق الأشبال هي التي تمثل المنتخب في البطولات المدرسية العربية?
– تفعيل عمل اللجان الرئيسية (لجنة المدربين-لجنة المسابقات -ولجنة الحكام)وأخذ دورها بشكل فعال وتصنيف المدربين العاملين لدى الاتحاد السوري.
– إعادة فئة الناشئين للدوري لأن اللاعب يلعب 4 سنوات أشبال ثم يتم ترفيعه للشباب.
– التزام الأندية في المشاركات و البطولات العربية و الآسيوية.
– نقل مقر اتحاد كرة اليد إلى محافظة ثانية لآن مدينة دمشق لا يوجد فيها كوادر كافية لقيادة اللعبة- مثال:الاتحاد الألماني لكرة اليد ليس في العاصمة.
– إقامة دوري الأشبال في فترة الصيف كون معظم اللاعبين من طلاب الشهادتين الإعدادية و الثانوية.
– إقامة مهرجانات للصغار(للمني هاندبول)لأن فئات الصغار لا يوجد اهتمام به من قبل اتحاد اللعبة.
– البحث عن الخامات في المناطق التي لا يوجد فيها كرة يد وتقسيم سورية إلى أقاليم و الاستفادة من التجربة المصرية في هذا المجال.?
مالك صقر