بجلسة ودية اعترف مدرب حراس منتخبنا الشاب نافع عبد القادر بان ادارة الفتوة وعن طريق عضو الادارة وليد عواد اتصلت به منذ اسبعوين الى معسكر المنتخب بطرطوس لكي يكون مدرباً لحراس الازرق والشيء المضحك انهم عرضوا عليه راتب خمسة آلاف واصر بالقول اداراتنا لا تملك حسن التعامل مع كافة المدربين وقال ايضاً اعرف انهم لا يريدون تعييني لخلافي مع نائب رئىس النادي.
»وشو كمان«
قامت الادارة الزرقاء وبعد الحاح الجميع من جماهيرهم بالتحدث مع بعض اللاعبين المبتعدين فجلسوا مع ياسر الحسن والهمشري معمر والجلاد العائد من تشرين للوصول لاتفاق لكن لم يصل الجميع لاي نتيجة تذكر.
»الأسباب معروفة ومكشوفة«
كلف عضو الادارة الزرقاء بشار خريط اضافة لمدير الفريق مرعي الحسن بالتحدث والتفاوض والتعين فيما يخص كرة القدم بالنادي وكان قرارهم الاول تعين الحبش محمود كمساعد للمدرب ويدرسون الامور الفنية لكرة القواعد وقيل انهم استقروا على جمال سعيد كمدرب للشباب يساعده طه السلطان اما باقي الفئات فلا زالت المباحثات جارية.
»ليش خلصوا من الرجال«
يفكر الحبش محمود بتقديم اعتذاره من مساعدة مدرب الفريق نزار ياسين بعد يومين من قرار تعيينه وقال لنا سأكشف السبب لكم بعد حين.
»وصارت خبيصة«
استوقف الحكم زياد الحمود وحادث مسؤول الالعاب الجماعية لكرة الفتوة وسأله متى تدفعون للاعبين والمدرب انور وصلاح وغيرهم اعترف عضو الادارة بان للجميع حقوق ونعترف بها لكن لا مال عندنا.
»صارن نكتة بايخة«
بخطوة متأخرة جداً دعت ادارة الفتوة رابطة مشجعيها وبعض العفاليات الاقتصادية مساء السبت الماضي لكن المفاجئة ان ثلاثة فقط اتوا لهذه الدعوة وقيل ان البطاقات التي وزعت كانت لمئة شخص.
»هذا حصادكم«