من يضع تاج الملكة في سلة السيدات ?

سيطرة شبه كاملة أطلقتها سيدات الحرية وهن يحملن الكأس الغالية ( كأس السيد رئيس الجمهورية ) بقيادة ربانها المخضرم المتخصص في حمل الألقاب المدرب هاني سفطلي و منذ موسم 1999 تقلدت سيدات الأخضر هذا اللقب / 6 / مرات بغياب

fiogf49gjkf0d

مرتين واحدة لمصلحة اليرموك و أخرى للوحدة ففي موسم 1999 فزن على اليرموك في المباراة النهائية 50 / 48 وردت اليرموكيات الدين في موسم 2000 ففزن بفارق نصف سلة 46 / 45 و تكرر سيناريو فوز الحرية على الجلاء في المباراة النهائية ثلاثة مواسم ففي موسم 2001 فازت السيدات الخضر 72 / 62 و موسم 2002 فزن 68 / 64 و موسم 2003 فزن 71 / 65 و تغير طعم الفوز موسم 2004 فحققت سيدات الحرية اللقب على حساب الوحدة 69 / 48 وردت الوحداويات الدين لزميلاتهن موسم 2005 بالفوز عليهن و حمل اللقب لأول مرة في تاريخهن 52 / 51 وعادت سيدات الحرية لجر اللقب لمصلحتهن أيضاً على حساب الوحدة في موسم 2006 و فزن 67 / 58 .‏

و الدوري بين الأخضر و الأصفر‏

بين سيدات الجلاء و الحرية ينتقل اللقب و يستمر في خزائن الشهباء و بعد أن نال الثورة لقب بطولة الدوري موسم 1989 انتقل اللقب إلى الشهباء و لا زال وقبلها كانت السيطرة شبه زرقاء مع منافسة من الثورة حيث نال لقب بطولة الدوري لأول مرة سيدات الجلاء و ذلك في موسم 1983 و استمر الحال على هذا المنوال الى موسم 1987 حيث عاد اللقب دمشقياً برائحة الياسمين و كان موسم 1988 استثنائياً حيث لم يتوج أحد من الأندية بأي لقب نظراً لإعادة تصنيف الأندية لينال اللقب الأول بعد التصنيف نادي الثورة في موسم 1989 وعاد اللقب إلى قلعة حلب موسمين جديدين أيضاً 1990 و 1991 على يد سلة الجلاء ( الذهبية ) ثم دخل منافس جديد على اللقب و كان الحرية في موسم 1992 ثم الجلاء 1993 و الحرية موسمين متتاليين 1994 و 1995 و الجلاء1996 فالحرية 1997 ثم الجلاء 1998 و الحرية موسمين آخرين 1999 و 2000 ثم الجلاء موسم 2001 و تلون اللقب بلون جديد فلبس الأصفر على يد اليرموك موسم 2002 و عاد الحرية الى نغمة الفوز باللقب موسمي 2003 و 2004 و تلون لقب موسم 2005 باللون البرتقالي لتحصل عليه البرتقالة الدمشقية و عاد لربيعه الأخضر موسم 2006 لتكون المحصلة / 10 / مرا ت للجلاء و / 9 / للحرية و مرتان للثورة وواحدة لكل من اليرموك و الوحدة . فلمن الغلبة للحرية لمعادلة الرقم القياسي للجلاء أم يستمر الأزرق موسمين آخرين منفرداً بالرقم القياسي .‏

عمار حاج علي‏

المزيد..