بالإذن

إن وضع اللوم والعتب دائما على الكادر التدريبي في التايكواندو من قبل اتحاد اللعبة المعني

fiogf49gjkf0d


بتتبع أمور اللعبة وذلك في عدم توسيع هذا الكادر وزج دماء جديدة شابة كلام واقعي ينطبق في الكثير منه على كافة المحافظات بعيدا عن التخمين وظلم الآخرين لأن مهمة الكادر التدريبي ليست محصورة بتوزيع الشهادات الدنيا في التايكواندو وإنما العمل على منح بعض اللاعبين المستمرين فرصة الارتقاء بعملهم وترقيتهم إلى جانب توسيع القاعدة وانتشار اللعبة بشكل واسع وخاصة حصة التأهيل الإنثوي غير موجود في الأصل في بلدنا وهذا يقع على عاتق لجنة المدربين الرئيسية والفرعية بالدرجة الأولى ويبدو هنا إبعاد الكثير من القادرين على قيادة دفة التايكواندو الغنية من الوجوه الشابة أمر واقع لا محالة.‏


طبعا بوجود المدربين في قيادة اللعبة والمشاركة في قراراتها المصيرية وبالتالي فإن كيفية إبعادهم عن التدريب له وسائله الكثيرة والمتنوعة منها على سبيل المثال عدم تشجيعهم أو دعوتهم للخضوع إلى دورات تدريبية يقيمها اتحاد اللعبة على مدار السنة سواء كانت صقل أو تأهيل وكذلك عدم إتاحة الفرصة لهم ومساعدتهم بالسفر إلى الخارج لاتباع دورات أكاديمية دولية تسمح لهم بالتدريب في أعلى المستويات ويبقى السؤال مطروحا إلى متى هذا التطنيش واللامبالاة .‏

المزيد..