ما بعد الضيق إلا الفرج , وهكذا فرجت على المدرب راتب الشيخ نجيب وعاد لمعشوقته كرة السلة , بعدما حاول البعض تهميشه , الشيخ نجيب عادت له
ذكريات الخليج عندما كان يعمل في دولة الإمارات مدرباً محترفاً , وسبب هذه الذكريات كما وصفها لنا الشيخ نجيب , هي الاجواء الاحترافية الرائعة والتي شبهها أبو وليد بالاجواء الخليجية , التي رآها واندهش منها في نادي الكرامة , فكل شخص في النادي يعي وظيفته ويقوم بها دون تردد أو تقصير , ومضى يقول , لم أكن اتوقع أن يكون ناد سوري بمثل هذه الاجواء المريحة , وأنا معجب كثيراً بطريقة عملهم ومعاملتهم معي , حتى عندما أريد العودة إلى دمشق , أرى بطاقة البولمان صارت بجيبي , وقد علمت وهذا الشيء أسعدني بأن الادارة , تريد مني أن أعمل للمواسم القادمة بهدف بناء فريق جيد للمستقبل , وختم أبو وليد حديثه متمنياً لتجربته الجديدة النجاح وأن يكون عند حسن ظن الجميع به .