– الهدف 100 سجله رياض محرز بمرمى نيجيريا لتكون هذه النسخة أول بطولة يسجل فيها هذا الرقم والسبب زيادة عدد المنتخبات إلى 24 والمباريات إلى 52، والرقم القياسي السابق 99 هدفاً في غانا 2008، ولكن المعدل التهديفي بقي أقل من هدفين مع انتهاء مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع.
– النيجيري إيغالو يتصدر قائمة الهدافين برصيد خمسة أهداف، وهو الأقرب للبقاء بأعلى الهرم ما لم يكن للجزائريين رياض محرز وآدم أوناس والسنغالي ساديو ماني رأي في مباراة التتويج، إذ سجل كل منهما ثلاثة أهداف مع ميزة إهدار ماني ركلتي جزاء أمام كينيا وأوغندا.
– ثأر المنتخب السنغالي من نظيره التونسي ففاز عليه بهدف في لقاء نصف النهائي رداً على التفوق التونسي بالنتيجة ذاتها عام 2004، وفي بقية المواجهات تعادلا سلباً 1965 و2002 وبهدفين لمثلهما 2008 وفازت السنغال 2/صفر وكل ذلك في دور المجموعات.
– حقق المنتخب الجزائري في نصف النهائي فوزه الأول على نيجيريا في النهائيات القارية منذ التتويج في نهائي 1990 على الأراضي الجزائرية بهدف يتيم، ومن بعدها فاز النسور بهدف مقابل لا شيء في دور المجموعات عام 2002 وبالنتيجة ذاتها في المباراة الترتيبية عام 2010.
– شهدت البطولة تسجيل أربعة أهداف عكسية والملاحظ أن المنتخبات العربية طرف في الأهداف الأربعة، فسجلت تونس بمرماها أمام غانا والسنغال، واستفادت المغرب من خطأ ناميبي والجزائر من خطأ نيجيري.
– ركلة الجزاء النيجيرية أمام الجزائر حملت الرقم 14 في البطولة، ضاع منها ست ركلات، واللافت أن السنغال أهدرت ثلاث ركلات مقابل ركلة للمغرب ومثلها للجزائر وتونس.
– مباراة الجزائر وساحل العاج بربع النهائي حملت الرقم 34 للمباريات التي تنتهي بالترجيح والرابعة في هذه البطولة، بينما مباراة السنغال وتونس هي الوحيدة التي حسمت بالتمديد وحملت الرقم 22 بتاريخ البطولة.