مئويو المونديال 39 لاعباً أكبرهم الحضري وأشهرهم ميسي ورونالدو

تسعة وثلاثون لاعباً نالوا شرف خوض 100 مباراة دولية وأكثر، والطموح لايتوقف عند هذا الحد، رغم القيمة المعنوية لأي لاعب يكون من مئوي بلاده،



فها هو عصام الحضري ينشد اللعب ولو دقيقة واحدة ليصبح أكبر لاعب مونديالي عبر التاريخ وهذا قابل للتحقيق نظراً لثقة المدرب كوبر والشارع المصري به.‏‏


وها هو المكسيكي ماركيز يدخل المونديال واضعاً نصب عينيه أهدافاً عدة، كالمشاركة ولو دقيقة والتسجيل ولو هدفاً كي يصبح من ضمن المشاركين بخمسة مونديالات والمسجلين بأربع نسخ.‏‏


المئويون‏‏



في مصر هناك عصام الحضري 158 وأحمد فتحي 126 وفي روسيا الحارس أكينفييف 106 وإغناشيفيتش 122 والثاني عميد لاعبي منتخب بلاده، وفي السعودية أسامة هوساوي 135 وتيسير الجاسم 132 وفي الأورغواي غودين 116 وكريستيان رودريغز 105 وماكسي بيريرا 125 وكافاني 101 وفي البرتغال رونالدو 150 وموتينيو 110 وفي إسبانيا بوسكيتش 103 وإينييستا 127 وراموس 152 وديفيد سيلفا 121 وفي أستراليا تيم كاهيل 106 وفي الأرجنتين ليونيل ميسي 124 وماسكيرانو 143 وبمجرد مشاركته سيصبح عميد لاعبي الأرجنتين حيث يتساوى حالياً مع زانيتي، وفي كرواتيا مكوك الوسط مودريتش 106 وفي كوستاريكا بورغيس 113 وبريان رويز 110 وفي صربيا إيفانوفيتش 103 وفي سويسرا ليشتشتاينر 100 وفي المكسيك ماركيز 145 وخافير هيرنانديز 102 وغواردادو 145 وفي كوريا الجنوبية كيم سونغ يونغ 102 وفي السويد سباستيان لارسون 100 وفي بلجيكا فيرتونخين 102 وفي بنما ستة لاعبين كرقم قياسي بين منتخبات ىالمونديال وهم: بينيدو 131 ورومان توريس 111 وغابريل غوميز 144 وبلاس بيريز 118 ولويس تيخادا 105 وهو الهداف التاريخي لمنتخب بلاده بثلاثة وأربعين هدفاً، وفيليبي بالوي 102 وفي اليابان ناغاتومو 105 وأوكازاكي 113 وهاسيبي 110 مباريات.‏‏



سيدخلون نادي المئة‏‏


في منتخب الأوروغواي سيكون لويس سواريز على موعد مع دخول نادي المئة في المباراة الثانية أمام السعودية يوم 20 حزيران، وكذلك بيكيه مع الماتادور عندما يواجه إيران، وأيضاً حارس فرنسا لوريس أمام البيرو يوم 21 فرصيد كل منهم 98 مباراة.‏‏


وإذا وصلت البرتغال للدور الثاني فسيحتفل برونو ألفيش بمئويته، فرصيده الحالي 96 مباراة، ويحتاج المدافع الكرواتي كورلوكا لمباراة واحدة والحال كذلك للبولندي كلازيكوفسكي، ويحتاج البنمي أرماندو كوبر لمباراتين.‏‏



المزيد..