سوالف جزراوية..
الحسكة-دحام السلطان:• طبخة إدارة الجزيرة الجديدة لا تزال في طور البحث ومن (تحت لتحت)، عن رئيس نادٍ جديد ومع من سيحضر معه من أسماء في التوليفة الإدارية المقبلة التي ستقود العمل في النادي، بعد أخذ القادة الرياضيين في الصالة الرياضية على عاتقهم،
بأن الإدارة الحالية لا مكان لها في النادي بعد اليوم، ومستندين في ذلك على أضواء خضراء مزدوجة لشرعية التغيير، وإن ظُلم البعض من أسمائها وراحوا بجريرة غيرهم من الذين في الأصل لم يكن لهم دور فعلي ولا في العير ولا في النفير إلا في اللحظات الحرجة على أرضية العمل.!
• لا يزال الغموض يلف ملف المنشآت الجزراوية وعقود استثمارها، الذي من المفترض أن يكون ذلك الملف باهتمام اللجنة الفرعية المكلّفة بدراسة اللغط واللف والدوران المرتبط بوضع المنشآت، وأثمر ذلك إيجاباً مع مستثمر مسبح ومطعم تشرين مؤخّراً! وهذا ما أسرّ به لنا واحد من أعضاء اللجنة المكلَفة بالبحث والتقصّي والتحرّي، وهو من المشهود لهم بالنظافة والكفاءة والنزاهة بدراسة الصغيرة قبل الكبيرة في نقاط عقود الاستثمار التي تفوح منها روائح الفساد بشراهة! والغموض من وجهة نظره كله مرتبط بصكوك الورق والوثائق التي من المفترض أن تكون رسمية، ولكن صبغة الرسمية فيه ودمغتها القانونية لاتزال مخفية إلى الآن ومقفول عليها في الأدراج.!
• لم تصل ألعابنا الحسكاوية في حضورها ونتائجها في اختتام منافسات الأولمبياد الوطني الثالث للناشئين إلى مستوى الطموح الذي كان يعوّل عليها فيه التميّز والتمايز، فاكتفت بالحصول على 11 ميدالية فقط، ذهبيتان في الرماية وألعاب القوى، وأربع فضيات في الشطرنج والكرة الطائرة والريشة الطائرة والكيك بوكسينغ، وخمس برونزيات، اثنتان منها في التايكواندو، والأخريات في الملاكمة والريشة الطائرة والكيك بوكسينغ.!