ترك قرار اتحاد كرة القدم أكثر من إشارة استفهام لعشاق وجماهير نادي الحرية بعد عقوبة احد لاعبي نادي الوحدة بالحرمان لمباراة واحدة وبنفس بلاغ اتحاد كرة القدم تمت معاقبة لاعب النادي الأخضر حسن مصطفى أربع مباريات والمخالفة كانت متساوية وبنفس الطريقة والسؤال هنا ما المعيار ؟؟
بهدوء شديد ولافت أقام اتحاد الكرة الاسبوع الماضي تجمعاً محدوداً دعا إليه المقربون جداً لحضور « حفل « الاعلان عن رعاية لمنتخبنا الكروي الأول، وكنا نظن أن مثل هذا الأمر يحتاج إلى أكثر من ذلك بكثير، لكن ما ثبت أن بعض الظن أثم، ولهم خياراتهم ..؟!
هذه « الفرحة الكبيرة « بتأهل منتخبنا السلوي الى بطولة آسيا تبدو مبالغاً فيها جداً، لا سيما أن الخسارات التي سبقت التأهل كانت قاسية، بنسب متفاوتة، والفوز على المنتخب الفلسطيني يعد محدوداً من حيث الناحية الفنية، وهذه البهرجة يجب ألا تنسينا الواقع، بمعنى ماذا لو فزنا بإحدى المسابقات ؟ .. وهذا لا يمنعنا من المباركة والأمل بالأفضل.
استغرب الكثيرون من أهل بيت كرة السلة عدم وجود منسق إعلامي مع المنتخب في عمان حيث أخذ هذا الدور رئيس البعثة الدكتور دانيال ذو الكفل، وفي العموم هذا مسألة ليست جديدة، وتتكرر مع أكثر من منتخب، والتبرير جاهز.
رئيس اتحاد لعبة قوة ظن بأن دعوة عضو مكتب تنفيذي لبعض الخبرات الى زيارته انها محاولة لتغييره، فاستغل وجود إحدى هذه الخبرات في مقر الاتحاد ليسأله عن نية عضو المكتب ، فأجاب لا اعلم وانا إن لم آت للاتحاد برغبتكم فلا اريد المجيء ابدا
رئيس اتحاد لعبة قوة وبعد زيارة ميدانية الى احدى المحافظات سئل عن اسباب الزيارة ولماذا لم تعمم ضمن اتحاد اللعبة، فقال دعوة خاصة.
مدرب منتخب للعبة قوة تواجد بمقر اتحادها خلال مناقشة تفاصيل اقامة بطولة الجمهورية فعرض على الاتحاد ان يكون للبطولة ريوع مادية وبطاقات دخول وذلك من خلال «تضمين» البطولة لاحد رجال الاعمال من ابناء اللعبة السابقين القادر حسب قوله لفعل ذلك.