العلي: خطوط فريقنا تحتاج إلى الخبرة ..

‏‏

الاسم الكبير والمعروف في الملاعب وفي جميع المراكز ، وقال إن الأمر لا يتوقّف عند غياب المدافعين وليد همّو وعبد الله جلبي كأساسيين في الخط الخلفي، على سبيل المثال كونه يلعب إلى جانبهما مع إدريس درويش وسعد أحمد بل عند جميع الأسماء التي نزفها الفريق في جميع المراكز منذ نهاية الدوري الماضي ، وعن لاعبي الشباب اليوم الذين باتوا من ضمن مجموعة الرجال فقد قال إن معظم لاعبينا الشباب مندفعون ، وجميعهم خليط من المواهب والمشاريع الواعدة ولكن هذا وحده لايكفي لأن الموهبة بمفردها لا تصنع فريق و لا تكتمل إلا بلاعب الخبرة ، وعن وجود فريقه وحظوظه الإيجابيّة فنيّاً في دورة تشرين فإنّه اعتبر بأن المشاركة في هذه المناسبة الرياضيّة الكروية هي خطوة مهمّة ، وحالة وطنيّة يجب التواصل والتفاعل معها ، لكنّه اعتقد أن مردودها الفنّي لن يكون إيجابيّاً ، ولن يصب في مصلحة فريقه الجزيرة الذي لم تكتمل صورته الفنيّة التي سيكون عليها في الدوري القادم بعد، بدليل إن والكلام للعلي، أن من هو موجود داخل الملعب التدريبي اليوم لا يصلح منه لدوري المحترفين إلا ثمانية لاعبين فقط كحد أعلى ، وهذا لن يتحقّق إلا بالتكامل الفنّي والإداري ..!!!‏‏‏