حدث في يورو 2016
– شهدت مباريات دور الستة عشر تسجيل تسعة عشر هدفاً ليرتفع عدد الأهداف إلى 88 هدفاً خلال 44 مباراة بمعدل هدفين في المباراة الواحدة، ووحدهما منتخبا ويلز وآيسلندا سجلا في المباريات الأربع، والمنتخب الأقوى هجوماً هو بلجيكا بثمانية أهداف والأسوأ أوكرانيا دون
تسجيل، بينما الأقوى دفاعاً هو ألمانيا الذي مازالت شباكه نظيفة والأضعف المجر بثمانية أهداف.
– مع انتهاء مباريات الدور الثاني يتساوى ثلاثة لاعبين بأعلى لائحة الهدافين وهم الفرنسي غريزمان والاسباني الذي انضم لمقاعد المتفرجين موراتا والويلزي غاريث بيل نجم دور المجموعات الأول، بينما يتصدر الأسيست البلجيكي هازارد بثلاث تمريرات حاسمة.
– ثلاثة أهداف عكسية شهدتها النهائيات بعد مضي 44 مباراة وأصحاب الحظ التعيس سافارسون الآيسلندي لمصلحة المجر والإيرلندي الشمالي ماكاولي لمصلحة ويلز والإيرلندي كلارك لمصلحة السويد، ليرتفع عدد الأهداف العكسية بتاريخ النهائيات إلى تسعة أهداف.
– أشهر الحكام قبل انطلاق الدور ربع النهائي 164 بطاقة صفراء بمعدل ثلاث بطاقات وثلاثة أرباع البطاقة في المباراة الواحدة، بينما أشهر الحكام ثلاث حمراوات، والمنتخب الأكثر تعرضاً للبطاقات الصفراء هو إيطاليا بـ13 بطاقة.
– شاهد المباريات الأربع والأربعين 2007205 متفرجين بمعدل 45618 في المباراة الواحدة والمباراة الأعلى حضوراً بين إيطاليا وإسبانيا وشاهدها 76165 متفرجاً والأقل بين روسيا وويلز 28840 متفرجاً.
– احتسب قضاة المباريات عشر ركلات جزاء ترجمت ست منها وضاعت أربع ليصبح مجموع الركلات المحتسبة بتاريخ النهائيات 68 ركلة سُجل خمسون منها وأهدر ثماني عشرة ركلة.
– انقادت مباراة بولندا وسويسرا نحو ركلات الترجيح وهي الوحيدة في هذه البطولة ليصبح المجموع الإجمالي خمس عشرة مباراة بتاريخ البطولة تحسم بالترجيح.
– في ختام مباريات الدور الأول سجل كريستيانو رونالدو هدفين بمرمى المجر رافعاً رصيده إلى ثمانية أهداف، ليصبح على بعد هدف واحد من الهداف التاريخي للمسابقة ميشيل بلاتيني، كما أن رونالدو سطّر إنجازاً بكونه أضحى اللاعب الوحيد الذي سجل في أربع بطولات، وهو الآن أكثر لاعب لعب في النهائيات من حيث عدد المباريات بثماني عشرة مباراة.