حدث في الدوريات الأوروبية
في الليغا واظب برشلونة على العلامة الكاملة بعودته من ملعب أتلتيكو فائزاً بهدفين لهدف بفضل نيمار وميسي، وكشّر الريال عن أنيابه بالتهامه مضيفه إسبانيول
بسداسية سجل خمسة منها كريستيانو رونالدو ليتصدر قائمة هدافي الدوري رغم الصيام بأول جولتين، وحقق فالنسيا فوزاً متأخراً بأرض خيخون، ووحده خيتافي لم يحرز أي نقطة في ثلاث جولات.
في البريمرليغ مازال مورينيو يعيش البداية الأسوأ بمسيرته كمدرب إذ سقط تشيلسي أمام إيفرتون بهدف لثلاثة وهي الخسارة الثالثة مقابل فوز وتعادل لتسجل البداية الأسوأ لحامل اللقب في كل سنوات الدوري الممتاز، وأنهى اليونايتد الكلاسيكو مع ليفربول لمصلحته بثلاثة أهداف لهدف، على حين بقيت الصدارة بحوزة مانشستر سيتي عقب فوزه الخامس على التوالي بشباك نظيفة والضحية الأخيرة كريستال بالاس بهدف متأخر.
في البوندسليغا عانى البايرن قبل حسم مباراته مع ضيفه أوغسبورغ في ديربي بافاريا حيث فاز 2/1 وجاء هدف الفوز من علامة الجزاء قبل دقيقة من النهاية، ولم يكن البايرن وحده صحب العلامة الكاملة فقلّده دورتموند الذي حافظ على الصدارة بفارق الأهداف، وتعرّض غلادباخ للخسارة الرابعة على التوالي كأسوأ بداية للفريق في كل سنوات البوندسليغا، ولا يختلف الحال عن شتوتغارت الذي هُزم للمرة الرابعة أيضاً.
في الليغ آن تعثّر باريس سان جيرمان للمرة الأولى هذا الموسم بالتعادل مع ضيفه بوردو بهدفين لمثلهما، وصعد رين للوصافة بفوزه على مضيفه نانت بهدفين، وبعد خمس جولات وحده سان جيرمان لم يخسر، بينما تروا ومونبلييه وأجاكسيو لم تحقق الفوز.
في الكالتشيو حصد يوفتوس النقطة الأولى من ضيفه كييفو مواصلاً انطلاقته الأسوأ بعد التعادل 1/1 وجاء هدف اليوفي من علامة الجزاء، وحافظ الإنتر على الصدارة بفضل ثلاث نقاط غالية كسبها من ديربي الغضب بهدف بعد مباراة صعبة كانت الأقرب لأنصاف الحلول، وحقق روما ثلاث نقاط مهمة من ملعب فرزينوني.