قضية للنقاش..«فيروس» في الحاسوب
اللاذقية- علي زوباري:بمشاركة /120/ لاعبة مثلن محافظات: السويداء- دير الزور- حلب- حماة- حمص- اللاذقية- دمشق- ريف دمشق-طرطوس- إدلب وتخلفت محافظة القنيطرة، أقام الاتحاد العربي السوري
للتايكواندو بطولة الجمهورية للناشئات و السيدات في اللاذقية بالفترة في 29/9 ولغاية 1/10 وبحضور العميد الركن بسام يونس عضو المكتب التنفيذي ومحمد ميهوب علي رئيس مكتب ألعاب القوة المركزي ورئيس مكتب ألعاب القوة في اللاذقية أيمن أحمد وعدد كبير من أهالي اللاعبين ومحبي التايكواندو شجعوا بناتهن على المنافسة والحضور الجيد وكانت النتائج كالتالي:
الترتيب العام لهذه الفئة: 1- حمص بـ/66 نقطة 2- اللاذقية 56 نقطة 3- حماة 26 نقطة 4- الحسكة 25 نقطة 5- دمشق بـ 17 نقطة 6- السويداء 15نقطة 7- ريف دمشق 14 نقطة 8- دير الزور 9 نقاط 9- حلب 7 نقاط 10- ادلب 5 نقاط وطرطوس 3 نقاط
|
|
والترتيب العام للسيدات جاء كما يلي: 1- اللاذقية ب 64نقطة
2- السويداء 25 نقطة
3-ريف دمشق 22 نقطة
4- دير الزور 18 نقطة
5- حمص 16 نقطة
6- حلب 15 نقطة
7- الحسكة 12 نقطة
8- دمشق 11 نقطة
9- ادلب 3 نقاط
10- حماة نقطتان و أخيراً طرطوس نقطة واحدة
قضية للنقاش
وأثناء تواجد الموقف الرياضي في الصالة رقم /2/ في المدينة الرياضية باللاذقية لمتابعة بطولة الجمهورية للسيدات و الناشئات بالتايكواندو أوقفتنا اللاعبة براءة شبيب ووالدها و هي من منتخب حمص لتروي لنا قصة الظلم التي حلت بها وجعلتها تنسحب من البطولة بعد أن كانت مرشحة قوية للفوز بوزنها و هي بطلة لعدة سنوات تقول براءة بأنه في المرة السابقة طلب منها رئيس لجنة الحكام و هو رئيس لجنة اللاذقية الانسحاب من المباراة النهائية أمام لاعبة اللاذقية … وأضاف لها إنك بالمركز الثاني مؤهلة لدخول كلية الرياضة فدعي المركز الأول لنا.. وفي هذه البطولة كان يوجه جميع الحكام لمصلحة فريقه مما جعلني أضطر للانسحاب من البطولة ولا أحد يمكنه إيقافه عن هذه التصرفات وقد تعرضت لاعبات حمص لظلم كبير ولكن ماذا يمكننا فعله؟
– شاهدنا بأم عيننا أحد أعضاء اتحاد اللعبة وهو يعترض بشدة على القرعة التي أجراها رئيس لجنة الحكام بطريقته و الخلافات المتتالية بينهما على بساط اللعبة مما جعل المباريات تتوقف ولعدة مرات.
– جرت البطولة على بساط واحد مما اضطر اللجنة لتمديدها يوم ثالث بحجة «فايروس» الحاسوب
– كان هناك انسحابات كثيرة و أسماء غير متواجدة على البساط فعلياً جعل الأمر يطرح تساؤلات عديدة