بدأ الرياضيون تناول المنشطات عام 1800 ،ولكن بسبب وقوع حالات وفاة عديدة بين الذين يتناولون هذه الأدوية منعت كل من فرنسا وبلجيكا
تعاطيها قرابة عام 1965… إلا أن القوانين التي صدرت في هذا المجال لم تكن كافية في منع استعمال تلك الأدوية التي صارت تسوق بشكل سري.
وفي العام 1974 تمت إضافة الأدوية الستيروئيدية من قبل اللجنة الدولية للألعاب الأولمبية إلى لأئحة الأدوية التي تمنع على الرياضيين استعمالها لزيادة نشاطهم الرياضي
وقد تم اجراء أول اختبار حقيقي لكشف استعمال تلك الأدوية في دورة الألعاب الأولمبية عام 1976 ، إلا أنه في ذلك الزمن لم يكن بالإمكان إجراء اختبار يمكن أن يشير إلى كمية ونوع وجود هرمون التستوستيرون في الجسم ،مما جعل من غير الممكن اكتشاف استعمال أو حقن الرياضين بهذا الهرمون المنشط ، خاصة في المباريات الدولية ، إلى أن تم اكتشاف ذلك الاختبار عام 1981.