ثلاثة أسئلة للمهيدي بامتحان الفتوة
متابعة – أحمد عيادة: في الوقت الذي اتهمت به الادارة الزرقاء وتحديداً رئيسها المهيدي
وليد منذ بداية تشكيلها بأنها قدمت المدرب محمد شريدة ارضاء لمواقف سابقة وان المهيدي يدعمه لكن الاحداث جاءت عكس الأقاويل
فأبوخالد لم يرض عن الشريدة منذ المباراة الاولى مع الجهاد رغم الفوز وهذا مايفسر للجميع مقولة أين البديل وربما كان هذا مايدفع المهيدي بالتروي وهو المعروف عنه عصبيته الزائدة!! وحتى ان الشريدة بقرار نفسه يعرف هذا الأمر جيداً لذلك يبدو انه عرف ان المهيدي سيقيله فاستبق الاحداث وقدم استقالته بعد مباراة النعمان هذا متوقع أما الأمر غير المتوقع هو ما جاء بالاستقالة من اتهامات للادارة ولرئيس النادي تحديداً ….
الادارة قبلت الاستقالة فوراًوخرجت بقرار اتخدته هو تسيير امر الفريق لغاية مباراة امس مع الشباب بمساعدة المدرب المداد ويساعده اللاعب المخضرم معمر الهمشري لكن الأمر المثير هو تواجد جمال سعيد واسماعيل فاكوش واحمد سالم المقرب مع الكابتن انور مع المهيدي بتمرين الثلاثاء فهل هذا إيحاء بأن ابو البراء قادم لكن ينفي هذا الخبر وخاصة أن الكابتن انور لم يحضر مؤتمر الفتوة مع احدى الشركات الراعية وحضر مؤتمر الجار الأخضر مع نفس الشركة التي يبدو أننا لانعرف من ترعى وماذا تريد ؟؟ انور قال كلاماً كبيراً وبحضور شقيق المهيدي …. والآن جماهيرنا تسأل المهيدي ونتمنى أن نلقى جواباً لأسئلتهم:
1- لماذا حضر الكابتن انور اجتماع الجار الاخضر ولم يحضر اجتماع ناديه الفتوة؟
2- ما مصير الشركة الراعية والتي نراها مرة مع الفتوة واخرى مع اليقظة وربما بعد غد مع بقرص ؟
3- من المدرب القادم وهل هو الكابتن انور أم الباي أم وكما يشاع جمال سعيد وخاصة ان اقرب المقربين إليك وهو مشرف فريق الشباب الكابتن أبو حديدحادثه بالأمر نتمنى الإجابة