الواعدان أيهم وسناء أولاً في ريشة الناشئين

في الناشئين حل اللاعب المميز أيهم الخلف من دمشق اولا تلاه درويش من الحسكة فمؤيد منصور من دمشق ثالثاً وعبد الرزاق قلعية من حلب رابعاً وبهذه النتائج تكون دمشق هي البطلة عندما حلت كذلك أولاً بالترتيب تلتها حلب فالحسكة ثالثة. وفي الحديث عن البطولة على الأقل فنياً يقول مدرب الاتحاد محمد بيروتي: شهدت مستويات لافتة خاصة في أدوارها النهائية حيث الأداء المتقن في اللعب الهجومي المركز و الانتقال للدفاع السريع وكانت أبرز المحافظات المتطورة حلب والحسكة و دمشق وباختصار يمكننا القول بأن قاعدة اللعبة في انتشار صحيح وجيد بالنسبة للذكور أما بالنسبة للبنات فإنها تعاني ضعفاً بقواعدها عدا دمشق وحلب على أمل أن تهتم باقي المحافظات بهذه الفئة. أما مدرب المنتخب ونادي الجيش اسماعيل أحمد فأكد ما قاله بيروتي بأن النهائيات كانت قوية من ناحية الذكور الذين كان مستواهم مقتارباً وانتظرنا النقاط الأخيرة للإعلان عن الفائزين بالمراكز الأولى و من جهة الناشئات فإن اللاعبة سناء محمود كانت في طابق وباقي اللاعبات في طابق آخر.‏‏