دير عطية – نصر الحايك: ثلاث برونزيات بعد حمل دام سبعة أشهر على رياضة الملوك كانت الأحلى والأجمل في البطولة،
والأقوى عربياً من حيث عدد الفرق المشاركة 19 نادياً من 10 دول عربية إضافة للبلد المستضيف سورية.
جريدة الموقف الرياضي من خلال حضورها ومتابعتها
للبطولة استطلعت الآراء التالية حول البطولة فتابعوا معنا:
– نضال عباس رئيس وفد مركز شباب الامعري فلسطين:
البطولة من أنجح البطولات العربية التي أقيمت بأكثر الدول وأكبرها إمكانيات وخبرة في التنظيم إن لم يكن في نفس المستوى فهي أفضل من حيث كرم الضيافة وراحة اللاعبين وأنا متفاجئ بالرياضة السورية برغم من حداثة اتحادها… كل الشكر للشعب السوري ولسيادة الرئيس بشار الأسد.
هيثم الحسين إعلامي عراقي:
البطولة لفتت أنظار الجميع، حجم المشاركة واسعاً قياساً بالبطولات العربية السابقة فهذه تحسب لاتحاد اللعبة السوري علماً أنه وليد الحدث إنها طفرة نوعية على الصعيد العربي. نشكر الإعلام السوري لاهتمامه بجميع الوفود لم يتم تهميش أحد وقد لازم البطولة منذ البداية وحتى النهاية.
– عباس الشاكلاني رئيس الوفد الكويتي:
أول بطولة يصبح فيها التجمع بهذا العدد وهذا يعني أننا أحببنا سورية والكل كان يرغب في المشاركة عموماً البطولة ناجحة بكل المقاييس مدينة هادئة تنظيمياً ناجحة حفل الافتتاح جداً رائع رائع..
الدكتور عادل زيتوني رئيس لجنة المبارزة في الاتحاد الليبي:
أتيت بناء على دعوة شخصية من اتحاد المبارزة السوري، وما لفت نظري السرعة في الإنجاز المبهر وخاصة انتشار اللعبة في كل مكان من سورية، أما عن النتائج فهي مرضية ومقبولة على أن تتطور وتصبح أفضل من ذلك ولتصبح في مصاف المستوى الدولي.