مخالفات قديمة جديدة في استثمارات نادي جبلة ومنشآتها فهي متشابكة ومتداخلة وكبيرة حتى أصبحت بقدرة قادر المحل الواحد أكثر من محلين أو ثلاثة ؟!! والحبل عالجرار : لكن مجلس مدينة جبلة لهذه المخالفات بالمرصاد..
وفعلاً بدأ مشوار التسوية لهذه المحلات ومخططاتها والوقوف على صحة ترخيصها كواحدة من المهن التي تمارس وتستمر فيها… كما أن هناك محلات عديدة خارج السيطرة لأنها مدعومة وتجاوزت الخطوط الحمر ولا أحد غيرها حتى الأن وعلى أقل تقدير تصحيح أوصافها والبحث بالمهنة التي تمارس فيها وماذا يجري بداخلها لكن الحقيقة أن بلدية جبلة فعلياً بدأت بالبحث الجدي في هذه المخالفات وعقودها وحتى تنتهي وكيف سيتم تجديد عقودها في المزاد العلني لأن المال العام أصبح سهل قضمه
ومنذ أسبوع بدأت البلدية بهدم أول مخالفة واجهتها وأول الغيث قطرة عندما تجرأت البلدية بلغة صريحة بالرغم من كلالوساطات التي لم تجد نفعاً مع مجلس البلدية للامتناع عن الهدم … ونبرز لكم صور المخالفة قبل الهدم وبعد الهدم ، وأملنا كبير بالبلدية متابعة عملها بمعالجة ما تبقى من مخالفات بالنادي من دون تأخير ؟!!!.
والرؤية الثانية في نادي جبلة تجاه لعبته الكروية الأولى وهي شاغلة الجميع وقلقة على فريقها من الهبوط في الدرجة الثانية تتفاعل كافة الفعاليات والشخصيات المهتمة وإدارة النادي و مجلس مدينة جبلة بتسهيل كل ماهو مطلوب من حلول للخروج من هذه الأزمة المريرة التي يعيشها الأن أبناء جبلة كما وصل اليه الفريق من حالة حرجة وغير مريحة علماً أن مجلس مدينة جبلة أيضاً يقدم كل المستطاع وبسرعة فائقة وتقديم المال حتى وصل الى تسع ملايين ليرة سورية تقريباً بدأت من 11/9/2008 ولغاية 11/2/2009 وسبق لمجلس المدينة وقدم لادارتين متعاقبتين فقط ست وعشرون مليون وثمانمائة وخمسون ألف ومائة وثلاث ليرة سورية من 1/12/2007 ولغاية 13/1/2009
عن طريق فرع الاتحاد الرياضي باللاذقية رقم /551/ ص تاريخ 29/1/2009 م وفق اشعارات وتواريخ التمويل بشكل قانوني ونظامي وبين أن مجلس المدينة لا علاقة له باحتلال الفريق الكروي بنادي جبلة بذيل الترتيب العام بكافة الفئات والتي تبقى أموراً فنية يتحملها القائمون على ادارة النادي والجهاز التدريبي والفني والطبي معاً