أكد صلاح مطر مدرب حراس المرمى أنه قبل السفر إلى حلب للقاء الاتحاد بنصف ساعة اعتذر محمد شريدة عن العمل وأوكلت المهمة لي بقيادة المباراة
وإلى الآن الفريق تحت السيطرة رغم غياب خمس لاعبين من الشباب وأضاف أنه بعد المباراة سيعود كمدرب للحراس فقط وعلى الإدارة أن تبحث عن مدرب وإلا فإنه سيترك العمل لأن الأجواء ضبابية وغائمة وهناك عدد من يعمل ليلا لعرقلة الأمور الصحيحة وطالب مطر وقلبه المجروح حماهير الفتوة العمل على إبعاد المسيئين لأنه يذكر ومنذ 1990 ويذكر جماهير نادي الفتوة الذي يعيش الإخفاق وراء الآخر بسبب هؤلاء المسيئين فالكل يختلف مع الآخر وعندما يسمى مدرب ما فإنهم يتحدون لإفشاله.