وطالما نتحدث عن أكثر الأندية والمحافظات فقراً من الناحية المالية في الرياضة فإن ريف حماة
الغني جداً بمواهبه الرياضية والذي خرّج العديد من أبطالنا المميزين هو الآخر خارج التغطية والدعم المالي ويستحقّ وقفة جادة من قبل المكتب التنفيذي الذي عليه أن يراجع أسماء الأبطال الذين خرجهم هذا الريف المعطاء ولكن يبدو أن البعيد عن العين بعيد عن القلب!