قــــدود حلبيـــــــة

حلب- محمد أبو غالون > أخيراً قامت الإدارة الاتحادية بصرف مكافأة محرزة لنجوم كرتها لفوزهم في المباراة الأولى

fiogf49gjkf0d


من تصفيات كأس الاتحاد الاسيوي على فريق إيست بنغال الهندي وقد بلغت المكافأة /10/ آلاف لكل لاعب.‏


> لازال البعض ممن يعتبرون أنفسهم من أبناء البيت الاتحادي يقومون بوضع العصي في العجلات في طريق مسيرة الكرة الاتحادية التي عادت للتألق مع المدرب القديم الجديد الروماني« تيتا» واخر ما قام به هؤلاء تحريض بعض اللاعبين على الإضراب عن التدريب.‏


> بلغت مصاريف الكرة الاتحادية منذ لحظة تسلم الإدارة الجديدة وحتى الآن حوالي /12/ مليون ليرة سورية رغم إفلاس صندوق النادي وقد قام بدفع هذا المبلغ مناصفة السيد محافظ حلب المهندس أحمد علي منصورة والكابتن محمود السيد ورئيس النادي العميد مروان فداوي.‏


> ليس مبرراً أن يقوم أحد القائمين على رياضة حلب وبالأخص ألعاب الكرات بتسوية بعض الحقائق عن ألعاب الأندية التي باتت بحاجة إلى أشخاص لها تاريخ كروي وخبرة في العمل الرياضي وخاصة أن عصر الفساد الرياضي انتهى‏


> قامت إدارة نادي الاتحاد بطلب قرض مادي من فرع حلب للاتحاد الرياضي قبل سفر الكرة الاتحادية إلى بيروت لملاقاة النجمة اللبناني ضمن تصفيات الاتحاد الاسيوي ولكن بسبب عدم توفر الإمكانية المادية بالاتحاد الرياضي بحلب تم رفض القرض ولكن متابعة رئيس الفرع السيد أحمد منصور لازالت مستمرة.‏


> من عجائب البيت الأخضر أن الإدارة لم تجتمع منذ أكثر من شهر تقريباً وأن أحد محاضر الجلسات والتي بلغت عدد أوراقها /13/ ورقة حتى الآن لازالت موجودة في سيارة رئيس النادي الذي لم يقوم بإغلاق الجلسة حتى الآن.‏


> أحد أعضاء مجلس إدارة نادي الحرية فاجأ أبناء ناديه بأن الحرية سيعود للأضواء بعد أن تحدث لهم بأنه شاهد في المنام بأن الحرية هو ضمن مصاف أندية الدرجة الأولى ويشارك في البطولات الآسيوية‏


> تفتقد الكرة الحلبية الممثلة بأندية الاتحاد والحرية وعفرين واليرموك لقائد لها في حلب وذلك نتيجة فرض أحد القائمين على هذه اللعبة في الشهباء المقربين منه في تسميات مختلفة ضمن كوادر الأندية وخاصة بعد أن فرض عقوبة بحق أحد الزملاء الإداريين من ناد عريق كونه قام بكشف بعض الأمور المخفية بحقه.‏

المزيد..