أخبار
الجيش اعتلى الصدارة
دمشق-مفيد سليمان:
الوحدة/الجيش (1-2) سجل للجيش زياد شعبو وفراس تيت (2-17) للوحدة ماهر السيد (52)
بالرغم من برودة الطقس وبرودة المباراة وضعفها فنياً لكن فوز الجيش ترك أثرا كبيرا على الجمهور الكبير الذي تابع بشغف فريقه البرتقالي. البداية كانت المباراة جميلة ومنذ الدقيقة الثانية الشعبو زرع قبلة في مرمى البيروتي من عرضية شقيقه في اللعب أحمد عزام وكانت صدمة سريعة على البرتقاليين ودب النشاط بلاعبي الجيش وانتشر بشكل أفضل وقطع كرات الوحداويين ولم يسمح لهم بالدخول حتى أتت حرة رأفت محمد فوق القوائم وكرة علايا بين احضان الأزهر وكرة رغدان يرتقي لها البيروتي فرص كثيرة لم يكتب لها النجاح للفريقين وكان مونتيرو غير موفق حيث سدد كرتين مباشرتين لم يستفد منهما وفي الدقية (17) يكرر أحمد عزام عرضيته التي ارتقى لها فراس تيت برأسه يودعها في قلب المرى مستغلاً تقدم الحارس بيروتي لتشتعل المدرجات بالاعتراضات على قرارات حكم الساحة بدون مبرر ثم خرج الزينو للاصابة وسط غياب تكتيكي وفني وحداوي كما هي إدارته مفككة ولا نعرف إذا اثرت هذه الحالة على اللاعبين لينتهي الشوط الأول بتقدم جيشاوي بهدفين نظيفين.
في الثاني تحرر لاعبو الوحدة وخاصة بعد دخول ماهر السيد مع نهاية الشوط الأول وعاد الجيش للدفاع وتشتيت الكرات وظهرت أفضلية الوحدة وكان السيد ماهر سجل بالدقيقة (52) هدفاً لفريقه من حرة مباشرة لتعود الروح لفريقه وقال كلمته أنا سجلت وعملت الذي علي, ثم ركنية ينفذها ماهر السيد يقطعها الدفاع ولاحت للوحدة عدة فرص للتعديل لكن السرعة وعدم التركيز شلت حركة اللاعبين بينما كان الجيش همه الدفاع وقطع الكرات وتشتيتها, ورغم زحمت الوصول الى جزاء الجيش عن طريق الماهرين السيد ومصطفى ومثلهم رأفت وعمر خليل وعلي خليل بقيت النتيجة على حالها علما أن هؤلاء اللاعبين قدموا جملة كرات فنية جميلة افتقدت للنهاية السيعدة ولا يسعنا إلا أن نقول جملة عتب على الجمهور الذي انهال بالشتائم ورمي الأحجار والمفرقعات على الملعب وعلى الحكام ومنعهم من الدخول الى المشالح المخصصة لهم بين الشوطين وبقيا في الملعب وشرب كوب الشاي على الواقف بحماية من رابطة مشجعين نادي الوحدة والمديرالفني للفريق حسام السيد وبسام صباغ الذي كان لهم دور ايجابي والسبب لماذا الحكم لم يضع لفريقهم ضربة جزاء والعتب الثاني على حفظ النظام الذي تأخر بأخذ دوره بحماية الحكام لتنتهي المباراة بفوز الجيش على الوحدة بهدفين لهدف.
الانذارات: رغدان شحادة, نهاد الحاج مصطفى ورضوان الأزهر من الجيش وحسين قيشاني من الوحدة.
قاد المباراة طاقم حكام دولي للساحة محسن بسمة وساعده علم الدين ديوب وصفوان محمد قره والرابع خالد الآغا.
الطليعة فرمل الاتحاد
حماة-فراس تفتنازي:
الطليعة- الاتحاد:1-صفر سجله خالد البابا
مرمى السباعي الطليعة الذي عرف كيف يقرأ مباراته مع فريقه السابق الاتحاد فأغلق منطقته الدفاعية جيداً أمام مفاتيح اللعب الاتحادية والمتمثلة بالامنة والهداف أنس صاري والعراقي أحمد صلاح وحقق فوزاً تاريخياً للطليعة في مباراة يمكن أن نقول عنها جيدة المستوى حيث تبادل فيها الطرفان السيطرة على مدار شوطيها نعود للتفاصيل البداية كانت عبر ثنائىة بين الآغا والجبلاوي داخل جزاء الاتحاد انتهت بتسديدة الأخير فوق العارضة وينطلق الاتحاد عبر الآمنة الذي يسدد فيبعدها الأحمد باقتدار وتبقى سيطرة الاتحاد عبر تحركات الامنة والراشد ومن رفعة قوية لقالوش الطليعة على رأس الجبلاوي جانبت العارضة ويعود خطر الاتحاد عبر العراقي أحمد صلاح الذي سدد بأقدام مهند الطليعة ومن حرة مباشرة يحتسبها الحكم للطليعة ينفذها أيمن الخالد على رأس خالد البابا الغير مراقب والذي سجل بثقة على يمين الكركر ويحاول بعدها الاتحاديين جاهدين منأجل التعديل عبر شيخ العشرة الذي كان مضى لتسديدته صاحياً وأخطر فرص الاتحتاد في هذا الشوط كانت رأسية ابراهيم عزيزة الذي لم يستفد من تحويلة أحمد صلاح وهو على أبواب مرمى الطليعة, الشوط الثاني شهد سيطرة واضحة للاتحاديين عبر تسديدة الطراب التي أبعدها الأحمد لركنية ومن هجمة للطليعة بمرر الآغا تمريرة ولا أحلى لقاشوش الذي انفرد بالكركر الذي أبعدها باقتدار.
وبعدها يتراجع الطليعة الى المواقع الدفاعية ما يتيح السيطرة التامة للاتحاديين الذي كثفوا من هجماتهم أمام مرمى الطليعة وأضاعوا العديد من الفرص عبر الصاري والآمنة والطراب الذين سددوا وكان حارس الطليعة مضر الأحمد نجم اللقاء صاحياً لهذه التسديدات باستثناء تسديدة عبادة السيد التي ارتطمت بالعارضة وبينهما المباراة كانت تلفظ أنفاسها الأخيرة قاد كركر الاتحاد أن يكركر نظيره الأحمد بكرة رأسية نابت العارضة عن الأحمد في صدها وضيعت التعادل على الاتحاديين.
انذارات من الطليعة ماهر كبة, محمود قالوش, سليم جبلاوي, مضر الأحمد-من الاتحاد يوسف شيخ العشرة وأنس صاري.
حكام: الدولي عبد الرحمن رشو للساحة, مشهور حمدان ومحمد خطاب للراية وعلي عيد حكما رابعاً.
الحضور: 15 ألف بينهم 4 آلاف من الاتحاديين.
جبلة تابع تقدمه!!!
جبلة-سعد غلاونجي:
جبلة/ الفتوة (1-0) سجله نبيل الشحمة
من مقومات مباراة كرة القدم الممتعة أرضية ملعب تساعد اللاعبين على تقديم ما لديهم وتكون عونا لهم في إبراز مهاراتهم وهو مالم يتحقق في ملعب جبلة الذي لم تساعد أرضه التي باركتها السماء قبل وخلال اللقاء لم تساعد اللاعبين على تقديم ما يمتع الجمهور لكن في لغة الأرقام فقد أضاف فريق جبلة لرصيده ثلاث نقاط أكدت أنه بات اليوم يستحق مكاناً بين فرق المقدمة فهو هذا الموسم يعرف من أين توكل الكتف?! في حين تعثر الفتوة مع أداءه لم يكن سيئاً..الشوط الأول كان أفضل من لاحقه وكانت خطورة الضيف الفتوة متمثلة بكرتي الهمشري والجلاد اللتين تكفل بهما الحارس حاج عمر في حين كان التواجد الجبلاوي الفعال من خلال كرتي جمال الرفاعي بأبعد حارس الفتوة الثلاج الأولى في حين جاورت الثانية القائم..أما الفرح الجبلاوي فقد أعلنه الهداف نبيل الشحمة مع جمهور جبلة رقصة الفرح التي اعتاد عليها منذ وصوله لفريق جبلة, الشوط الثاني كان سلبياً مع الفريقين ولم يشهد ما يستحق ذكره باستثناء توغل لموفق الأحمد من الفتوة أوقفته راية حكم التماس باعترض عليه الخلف مدرب الفتوة ودخل أرض الملعب لثوان!! لينهي الدولي المتزن محمد كوسا اللقاء بفرح جبلاوي بات مألوفا هذا الدوري.
قاد المباراة: الدولي محمد كوسا وساعده نذير دياب وثائر محمد. تابع المباراة 4000 متفرج بينهم 500 شجعوا الفتوة.
الانذارات: محمود مجيد ورامي النجرس من الفتوة.
ليلة زرقاء
حمص – حيان الشيخ سعيد:
الكرامة/القرداحة 2-صفر سجلهم عبد الرحمن العكاري وعبد القادر الرفاعي
الجوقة الكرماوية الزرقاء سيطرت وحلقت في ملعبها وفازت على القرداحة الجريح بعد استقالة مدربه الخانكان (ضحك بعبه) وبهدفين نظيفين ولولا رعونة لاعبي الكرمة أمام المرمى لتحدثنا عن نتيجة تحرج سمعة القرداحة الذي دفع الملايين لبعض اللاعبين العاديين فالكرامة لعب بخطة 3-5-2 وأطبق على خصمه بمنطقة جزائه وقاده الحسين والمندو بالوسط ومساندة جنيات يساراً والأتاسي يميناً وعكس الكرات الأرضية التي أثمرت عن فرص عديدة والهدفين أما القرداحة فكان لا حول له ولا قوة وأصابه الكسل وخاصة بالشوط الأول وتحسن وبشكل نسبي بالثاني وحاول عبر قلعة دفاعية فاشلة وخمسة مدافعين على خط واحد وفشلوا بإيقاف المد الهجومي الكرماوي وكانوا أشباحا سمحوا باختراق منطقة جزائهم حصيلة الشوط الأول: هجوم كرماوي ضاغط وفرصة لعبد الرحمن عكاري الذي عوض بالدقيقة 12 من كرة الحسين العرضية ومتابعة الكرة الى الشباك وأهدر التركماني والمندو في مواجهة المرمى وحضور خجول من القرداحة عبر الغزال والمصري وكرة الدرويش المباشرة والهدف الثاني للكرامة من ضربة جزاء د36. إثر عرقلة الحسين ونفذها عبد القادر الرفاعي بنجاح وبالشوط الثاني وبعد فرص الحموية والمندو والعكاري نشط القرداحة محاولا مع مشاركة الحميدوش والباشا وحاول هز الشباك لحفظ ماء الوجه وسدد المصري والغزال والباشا برأسه مع ارتداد كرماوي سريع أثمر عن فرص بالجملة والوقع بمصيدة التسلل.
الانذارات بطاقات صفراء حسان عباس وأحمد تركماني من الكرامة وأيهم الشمالي من القرداحة.
حكام باسل حجار للساحة ونزار رباط وعبد السلام حلاوة للراية ومحمد خير بدر الدين حكم رابع.
درس تشريني
دمشق-أنور الجرادات:
المجد/تشرين صفر-2 سجلهما أحمد مرعش وعامر كنعان
درس كروي راقي الفكر والتنفيذ قدمه لاعبو تشرين في مباراتهم مع المجد إذ شهد نصفه الأول حوار القبض المحكم على المجريات من الألف الى الياء منذ الدقائق الأولى حيث الاستحواذ الجماعي على الكرة وانتشار تلك المعطيات اخرجت سيناريو المباراة بصورة حصار ضرب على لاعبي المجد في نصف ملعبهم وبكشف متواصل للمرمى من محاور متعددة اصطاد به تشرين عصفورين بحجر واحد حيث البقاء على مقربة من مرمى السعيد من جهة وأود هجمات المجد في وقت مبكر الأمر الذي غيب دور الشاكوش حارس تشرين كلياً عن الأحداث, وثمار ذاك الحصار كانت مسألة وقت فقط ذلك أن مسلسل خلق الفرص السهلة تتواصل تارة عبر الباش بيوك والكنعان والحايك, فيما المجد اكتفى فقط بتدوير الكرة شمالاً وجنوباً وبشكل استعراضي وببعض التسديدات الخجولة من خارج منطقة الجزاء ولينتهي هذا الشوط وبهدفين.
الفصل الثاني من الدرس التشريني حمل كيفية التعامل مع حيثيات التقدم بتوقع أن يخلع المجد ثوب الحذر بحثاً عن التعديل وهو ما لم يحدث للمجداويين الذين بقوا يستعرضون ويتميزون بوسط الملعب دون فاعلية رغم أن مدربهم استعمل أوراقه كاملة لكن دون جدوى وخاصة ورقة محترفه المصري كاريكا الذي يريد من يعينه لا أن يعين فريقه.
وتشرين بقي متمسمراً بخطوط الدفاع ومعتمداً على المرتدات التي كادت أن تثمر وتعزز النتيجة في آخر دقائق المباراة..فكان ذاك التكتيك مثمراً تماماً وبه استحق تشرين الثلاث نقاط من مستضيفه المجد.
الانذارات: من تشرين أحمد مرعش ونديم صباغ وسليمان يوسف وعلاء عبد الستار ومن المجد كابتن الفريق فراس معسعس ولم تسجل أي حالة طرد.
الحكام: زياد علولو للساحة وفرهاد الحسن وأسعد رمضان للتماس وويس مصطفى رابعاً.
الحرية تنفّس الصعداء
حلب-محمد أبو غالون:
الفريقان: الحرية*الجهاد 2-1 سجل للحرية البكري سجل للجهاد محمد البشو
أخيرا تنفس أخضر الشهباء الصعداء وحقق بقيادة مدربه الجديد الفوز بعد سلسلة الهزائم وتغلب على ضيفه الجهاد بقيداة مدربه الجديد أيضا استيفان وأثقل من جراحه على اللائحة عموما المباراة ورغم مماثلة الفريقين لخطة اللعب (3-5-2) والاختراق من العمق إلا أنها لم ترتق للمستوى الفني المطلوب وخاصة أصحاب الأرض الذي ظهرت خطوطه الدفاعية بحالة تفكك وتسببت بالهدف الجهادي الذي سجله البشو من مجهود فردي بسقف المرمى بالدقيقة 20 وبعدها حاول الحرية التغير من أسلوب اللعب لاعتماده اللعب عبر الأطراف وشكل خطورة نسبية عن طريق باسل يوسف وكاد أن يعادل من واحدة راوغ فيها أكثر من مدافع وسدد بأحضان النوري وعندما شعر لاعبو الحرية بحصانة دفاع الجاد لجأ للتسديد البعيد عبر ربيع حسن وعبد الرزاق الحسين لينتهي الشوط الأول بهدف للأبيض, في الشوط الثاني ظهر واضحا تصميم الأخضر على تغي النتيجة والأداء وخاصة عندما أشرك الاود البكري سمير بعد غياب وكان فعلا مفتاح الفوز لفريقه بتحركاته الماكرة التي أربكت دفاعات الجهاد وكانت السبب في تسجيل البكري هدف التعادل بكرة رأسية جميلة تجاوزت الحارس البديل للنوري (الحسين) وبدون مبرر تراجع لاعبو الجهاد للمناطق الدفاعية ما أفسح المجال للأخضر بالتحكم بوسط الملعب والذي لم يتأثر بخروج كابتن فريقه حاجي قادر بالبطاقة الحمراء مع لاعب الجهاد مصطفى الأحمد ومع غروب شمس المباراة مع نهايتها واستسلام الفريقين للنتيجة أشعل البكري المدرجات بهدف فاجىء بالدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع أثر مجهود فردي جميل لتعلن صافرة الحكم النهاية السعيدة لأخضر الشهباء.
قاد المباراة مسعود طفيلية وساعده فايز الباشا ومحمد خياط وحضر المباراة حوالى 2000 متفرج
الانذارات جوان محمود-حسن عثمان-آراز عثمان من الجهاد وعبد الرزاق الحسين من الحرية والحمراء مصطفى الأحمد من الجهاد وحاجي قادر من الحرية.
فوز صعب لحطين
اللاذقية-سمير علي:
حطين/النواعير 1-صفر سجله جمعة عباس
بعناد وإصرار وبغياب عدد من لاعبيه الأساسيين حقق حطين فوزاً صعباً وغالياً على ضيفه النواعير وغلبه بهدف يتيم بعد مباراة ندية عامرة بالكفاح والأداء الرجولي من الفريقين, شهدت الكثير من الفواصل الساخنة والفرص المهدورة تألق حارسا المرمى في إبطال مفعولها وعلى الرغم من خروج النواعير خاسراً إلا أنه استحق على أدائه التقدير والاحترام.
الشوط الأول جاء متكافئاً وخلاله تبادل الفريقان السيطرة على مجرياته واعتمدا على الهجوم بغية تسجيل هدف مبكر مع مراقبة مكامن الخطورة عند كليهما, ولم يمض دقيقة واحدة حتى كاد مروان سيدة أن يفتتح التسجيل لحطين لكن العمر أبعد كرته لركنية, بعدها امتد النواعير نحو مرمى مستضيفه وهاجم عبر الأطراف ونقل الكرة عبر خطوطه الثلاثة بإتقان بفضل وسطه النشيط لكن دفاع حطين كان صاحياً لتحركات مثلثه (القاسم والخالد والسليمان) فيما كانت هجمات حطين أكثر خطورة وفي حساب الفرص سدد المبيض كرة صاروخية أنقذها الحارس رد عليها الهمو بمماثلة ردها العيسى وجرب الخالد حظه فسدد بأحضان الحارس فيما علت كرة يونس العارضة ومرت رأسية العباس بجوار القائم وعذبت مباشرة الياسين الحارس وأرسل يونس كرة مباغتة أنقذها العيسى من المقص رد عليها المبيض بمباشرة أنقذها العمر ببراعة. وفي الشوط الثاني بدا حطين مصمماً على كسر التعادل السلبي وهاجم بقوة من العمق والأطراف وهدد المبيض مرمى النواعير مبكراً لكن العمر أنقذ الموقف رد عليها الخالد وسدد كرة جانبية أبعدها العيسى, ولم يقف النواعير متفرجاً على الخطورة الحطينية قام بمثلها وكاد قاسم العراقي أن يفتتح التسجيل لكن رأسيته ارتدت من القائم الأيمن, فيما أمسك الحارس مباشرة عمار ياسين القوية ومرت رأسية العباس بجوار القائم وسدد اخالد بأحضان الحارس ومع مرور الوقت زاد حطين من ضغطه وتمكن مهاجمه العراقي جمعة عباس في د77 من التوقيع على هدف الفوز مستغلاً خطأ دفاعياً هذا الهدف منح لاعبو حطين جرعة إضافية ورفع من حالة الاستنفار عند لاعبي النواعير الذين زادوا من محاولاتهم الهجومية ولكن دفاع حطين وحارسه بقيت عيونهم عشرة على عشرة على مهاجمي النواعير وكاد السيدة أن يعزز من هجمة مرتدة لكنه سدد بجوار القائم.تابع المباراة ثلاثة آلاف متفرج
الحكام:الدولي حسين الشوفي للساحة وسعيد عفلق وحسام محسن وشادي عصفور رابعاً
الانذارات أحمد بركات ومحمد فتاحي للنواعير, ومحمد علي حسونة وعماد عيسى وأحمد ديب وهشام عابدين لحطين.