ظاهرة إيجابية نلحظها كثيرا في صالاتنا الرياضية في مختلف الألعاب
تتمثل بمرافقة الأهالي لأبنائهم وبناتهم الصغار بدافع التشجيع والمثابرة وتوجيههم عند حدوث أخطاء معينة وفي ذات الوقت للحفاظ عليهم من عبث الطرقات وغيرها لكن هذه الظاهرة غالبا ما تنقلب بشكل عكسي عندما يتدخل أولياء اللاعبين بالأمور الفنية أحيانا وفرض أمور معينة على المدربين وهذا ما يزعج المدربين الذين نقلوا لنا مثل هذه الحالات.
ونصيحتنا لهؤلاء المدربين أن يعمدوا إلى» أذن من طين وأخرى من عجين« ويطنشوا عند تدخلات الأهالي ولا يتأثروا بها..لأن إرضاء الناس غاية لا تدرك.