بالاذن

منذ زمن ورياضتنا تراوح في المكان , علها تمهد للوقوف, فأهل الرياضة ذهبوا لغيرها, ومن وصل إلى دفة قيادة الألعاب قبل بهيمنة المكتب التنفيذي وما

fiogf49gjkf0d


يفصله من تحضيرات ومشاركات وفيما ظل الإعلام الرياضي مشيراً إلى الجزئيات- متابعاً للتفاصيل- وإن انتقد فبالتحليل, تجدهم لا يعطون الرياضة- في ميادينها- إلا الضئيل من وقتهم, ولهذا لن تتعافى مهما فردوا لها من مؤتمرات فآلية التعامل معها لا تشير إلى تطور قريب وبعيد- قد يطرأ عليها, لا سيما وأن اهتمامهم الأكبر صار بانتقاد الإعلام, إن سجل أخطاءهم علهم بانتقادهم وعقد مؤتمراتهم يغيرون قناعة الإعلام فيرمون على السطور أعذاراً وتبريرات لمحصول يعرفون أنه لن يلبي الطموح.‏


ولهذا وبالأذن منكم:/ الإعلام مبني على التحليل, وهو انعكاس لما يدور في صالاتنا وملاعبنا وبطولاتنا من أحداث , فإن أشرقت أضاء, وإن غيمت أمطر وإن تغير فبتغير المقدمات والنتائج فإن أراد المعنيون عن رياضتنا تغيره, فليلتفتوا إلى ما أوكلوا إليه دون البحث عن ميزات المكاتب ويخرجوا بنظريات صحيحة, ليصبح نجاح رياضتنا في استحقاقاتها حالة طبيعية , لا بطرفات فردية‏

المزيد..