• مناسبة سعيدة جداً حققتها الزيارة القصيرة التي جاءت بمدافع كرة الجزيرة في الثمانينيات، ومدرب ناشثي نادي آرامسكا سرينسكا السويدي إلى الوطن الأم سورية ومسقط رأسه الحسكة،
الكابتن شكري قومي المغترب في السويد منذ 26 عاماً، وهو اللاعب الذي لا يزال يحتل مكاناً كبيراً في قلوب الرياضيين وعشاق ناديه الأم الجزيرة، باعتباره أحد أهم الأسماء التي شغلت الخط الخلفي لأسود الشرقية، والتي لا تزال محفورة في ذاكرة وسجل النادي لأيام خلت.!
• الجفاء والقطيعة لا يزالان موجودان بين رئيس النادي الحالي فيصل الأحمد وعدد من كوادر النادي من اللاعبين والإداريين والقياديين السابقين لأسباب لا مكان لحلها، إلا بجلسة صفاء ونقاء ومكاشفة بين جميع الأطراف لوضع النقاط على الحروف، بدلاً من نقل (الحكي والفسفسة) وذر الرماد في العيون، وخصوصاً المقدّمات والعروض الصادرة عن إبداعات ومعزوفات ألحان وترنيمات (عصفورة الشوك) النادي التي لا يخفي عليها خافية، بعد أن أخذت دور السير ذهاباً وإياباً على طريق الطرفين، والانتقال من وكر إلى آخر.!
• جلسة عمل موسّعة تناولت مصير ومستقبل ريشة الجزيرة الطائرة، وضمت الجلسة رئيس النادي واللجنة الفنية وعضو اتحاد اللعبة نضال الداود على طاولة مستديرة، أمام مقام القيادة الرياضية بالحسكة، بعد أن شعر أبناؤها أن أحلام لعبتهم وبقائها ستتبخر وتتطاير على أجنحة هواء النسيان، إن لم تشارك في منافسة الدوري المنتظر وإن معيار المشاركة مرتبط كله بالمال فقط، وهو غير متوفر حالياً في (خزنة) رياضة الحسكة اليوم.!
• مشاركة مزدوجة لرياضة ألعاب القوة في الحسكة من خلال لعبتي الملاكمة والكاراتيه في بطولتي الجمهورية بدمشق وطرطوس، وأسفرت المشاركة عن مركز واحد فقط بوزن 52 كغ للملاكمة.
• بغية تفعيل المراكز التدريبية لكرة السلة للجنسين في الحسكة والقامشلي، استضافت الصالة الرياضية اللقاء السلوي الذي جمع اللعبة في نادي الجزيرة، وفرق أخوية مار يعقوب النصيبيني بالقامشلي لمختلف الفئات العمرية ولكلا الجنسين.
• يبدو أن نادي الجزيرة مهتماً جداً بالأكاديمية الكروية التي ستُعنى بتعليم الناشئة لكرة القدم، وهذا الاهتمام انبنى على الدعوة الواسعة لجميع المدربين العاملين وغير العاملين في النادي، ولعدد من لاعبي الرجال المهتمين بالتدريب للوصول إلى الغاية التي يريدها النادي وهو نشر اللعبة وتطويرها بأكبر قدر ممكن وفق أساليب علمية صحيحة.