الرياضيون: شعبنا لوحة فسيفساء من الصعب تفكيكها

ميخائيل الراعي بطل سورية برماية التراب الرياضة ثقافة وحياة ويختصر هذا الشعار في مضمونه العديد من الامور الهامة لجميع شرائح المجتمع بالتركيز على جيل الشباب لما يحمله من طاقات كبيرة وتوجيهه على شكل نشاط رياضي ثقافي يحقق للشباب طموماتهم وتربيته على حب الوطن والانتماء له ودفعهم لمزيد من النشاط والعمل والتنافس الشريف بعيدا عن ردود الافعال السلبية ولعل هذه الامور لا تتحقق لولا اهتمام القيادة السياسية والرياضية والرعاية الكريمة للسيد الرئيس بشار الأسد الذي اعطى كل الاهتمام لهذه الشريحة من المجتمع وان اجتماعاته المتكررة ولم يدخر جهدا لتطوير التشريعات الناظمة لعمل المنظمة ولفسح المجال لابراز كل الطاقات الرياضية الخلاقة وان اهتمامه هذا تجلى بتكريم الرياضيين الذين حققوا المراكز المتقدمة عربيا ودوليا واولاهم كل الاهتمام والاحترام.‏‏