في الفتوة استغراب أزوري..و.. انهيار يقظاوي
أحمد عيادة-على النقيض تماماً من تصريحات باي كرة الفتوة
التي تتعلق بضعف لياقة اللاعبين وفترة الاستعداد التي وصفها بالعادية جداً يطل المدرب المبعد محمد شريدة برأسه ليعلن نفيه الكلي لكلام الباي مؤكداً جاهزية الفريق ويعلن بأنه لو بقي مدرباً لحقق مراكز متقدمة دون عناء ويعود الشريدة ليسأل عن سبب استبعاده من التدريب وهل هذا الأمر يتعلق بمسلسل صراع الأجيال?!
كلام الشريدة سمعناه من مدرب الحراس الحالي المطر صلاح الذي درب الأزوري عندما هرب الجميع وقاد مباراة افتتاح الدوري المطر أعلن جهوزية الفريق فما الذي جعل الباي يطلق بمؤتمر صحفي تصريحاته المحبطة?!
الباي نفسه يطالب رئيس النادي بتوقيع عقد لموسمين معه وإذا كان هذا المطلب محقاً بعالم الاحتراف فهل سيبادر الباي وكما هو متعارف عليه بالنسبة للمدربين المحترفين ويقدم للجميع برنامج عمله عن موسمين وماذا سيحقق مع الفريق علماً أن الإدارة سواء ذهبت وأتت أخرى هي هي ومواردنا المائية عفواً المالية هي هي فماذا هو برنامج باي كرة الفتوة أم أن الأمر يتعلق بقطع الطريق عن أحد المدربين?!
بموضوع آخر فقد عهدت إدارة أخضر الدير جميع مبارياتها بالدوري درجة ثانية بمبلغ 100 ألف فقط تأمل رعاك الله والمسكينة قامت بإعطاء هذا المبلغ لحارسها العائد علي فائق في الوقت الذي يؤكد فيه بعض المقربين من عقل الرقم /1/ بالإدارة الخضراء ثائر حويج بأن عينه محمرة على بعض اللاعبين والإداريين وسببها الخسارة فيما تزداد الأمور سوءاً بلعبة كرة اليد بالنادي بعد أن كانت واجهته ويؤكد بعض الخبراء أنها بالطريق للانهيار وبالسباحة فها هي اليوم تهبط للثانية بعد أن كانت متصدرة فما هو الحل يا جماعة الخير تدخلوا قبل أن تنسوا أخضر الدير.