بعد عودة الوثبة إلى دوري الأضواء طالبت الإدارة شفهيا مدرب
رجالها مروان خوري لتقديم تقرير فني مفصل عن رحلة الفريق بالدرجة الثانية ولبى الخوري طلب الإدارة وانتظر دعوته لتقديمها ومناقشتها واتخاذ القرار اللازم لتسمية الكادر الإداري والفني للموسم القادم واختيار اللاعبين المناسبين لدوري المحترفين من داخل وخارج النادي وحسب حاجة الفريق ولكن الإدارة تأخرت بلم شملها حتى الثلاثاء الماضي وطنشت على دعوة الخوري الذي ينتظر بفارغ الصبر كما طنشت على دعوة الفريق لتكريمه وتسديد رواتب المدربين ومقدمات عقود بعض اللاعبين إضافة إلى رواتب الفريق ومن باب الغيرة والمحبة أتوجه بندائي إلى مجلس الإدارة (المنقوص عدديا بسبب استقالة ثلاثة منهم لازوداجية العمل الرياضي) وعلى قمتها الصديق أحمد حجو الرفاعي ترميم إدارته بالمخلصين اللائقين والإسراع بالتكريم ولم شمل الجميع وتكليف المدربين وانتقاء اللاعبين الموهوبين واتخاذ القرار الحكيم قبل أن يخيم الضباب الكثيف ويزعل المحبون بنادي الوثبة العتيد وإلا( فالفشل قادم مع عض الأصابع)