علمنا من عصفورتنا أن أحد أعضاء إدارة الفتوة تقدم لرئيس فرع رياضة الدير بطلب سلفة مالية مقدارها قيل أنه 75 ألف ليرة من إيرادات مسبح الدير المخصص قسماً منه للأزرق دون علم رئيس النادي وذلك لدفع رواتب لاعبي اليد.
أكد مدرب المواهب جورج قسطنطين وعلى فكرة هو من اكتشف الحبش محمود أكد خلال إحدى لقاءاتنا معه بأن تكلفة 25 لاعبا بفريق الرديف لا تساوي كلفة لاعب واحد بالفريق الأول وربما يكون هذا اللاعب شغير مفيد وعند سؤالنا له بالاشاعة بتدريبه فريق الرجال قال: اسلوبي واضح والاعداد لشهرين لا تكفيني وخاصة أن الإدارة تسعى للمنافسة لكنه تمنى على إدارة الفتوة أن تقرر انشاء فريقا للرديف ويرى النور قريباً وهو ينتظر تنفيذها.
اللاعبان أحمد جلاد – أحمد عبد الفتاح وغيرهما لاعبو كرة الفتوة الموسم الماضي لم تتذكرهم الإدارة لتوقع عقوداً جديدة معهم لكننا نعتبرهم خمرة وخبرة بالفريق ومن ليس له كبير سيضيع حتماً. فرع رياضة الدير رفع مقترحاً بحل إدارة نادي أخضر الدير لعدم التزامها وشكل لجنة إشراف لكن السؤال المطروح حتى وان اتت إدارة أخرى كيف ستدبر أمورها.
من المفاجآت ان اتحاد التايكواندو قرر إقامة تجمعات المنتخبات الوطنية لفئة الناشئين بعز دين الامتحانات لذلك وكما هو متوقع فقد اعتذرت دير الزور لأن معظم لاعبيها بحالة استنفار للفحوص ويا هكذا تخطيط يا بلا .
علمنا من عصفورتنا ان كامل المبالغ التي قدمها ثلاثة من أعضاء الإدارة الداعمون كدين للنادي عدا مبلغ التبرع السابق وهو 50 ألف هي كالتالي: 211 ألف ليرة من المحامي عطية العطية و 188 ألف لصالح العاني 15 ألف أمين موصللي ليصبح المجموع 414 ألف. فجأة لم نعد نسمع عن أخبار صديقنا وليد مهيدي أي خبر اتصلنا بأبي خالد لكنه لم يجب حتى على موبايله وينك يا مهيدي.