ويمثله في رياضتنا من تخلّى عن قراره وقناعاته وتحول الى تابع في أمره وتدبيره يهزّ رأسه موافقا ما يقوله الأقوى في المؤسسة التي يعمل
بها,وغياب هؤلاء أفضل من حضورهم لأنهم أخذوا مواقع»ضمائر« أكثر فاعلية من جهة ومن جهة أخرى أعطوا الشرعية لعمل ضمائر النصب ووحدها رياضتنا التي نجرّب فيها قسوة هذه الضمائر.!